الصفحه ٢١٤ : ) والصّبيان. فهذا
شبيه بما فعل النّبي (ص) فى هذا الباب.
وأما (١٤) فى باب الماء ، فانّه
لما خرج فى غزوة
الصفحه ٢٢٠ : أن ينصرنى عليهم ووعدنى (٩) إحدى الطّائفتين ، إمّا العير وإمّا الظّفر بقريش ، وقد
فاتت العير ، وجاءكم
الصفحه ٣١٢ : . وأما فى الآجل فللوعد بالثّواب الجزيل العظيم الّذي لا يقادر قدره ،
والوعيد بالعذاب الأليم (٢) الّذي لا
الصفحه ٣٣١ : وَالْباطِلَ فَأَمَّا
الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفاءً وَأَمَّا ما يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٧ : البشر سبيل
البهائم وسائر الحيوان.
(٣) وليس يخلو الأمر من إحدى ثلاث خلال (١) :
إمّا أن تقول : إنّ
الصفحه ١٣ :
الّا بالنظر والبحث ؛ هذا هو جملة القول فقط.
قلت : أمّا اذا أصررت على هذه الدّعوى ورددت الحقّ
الصفحه ٢١ : .
قلت : أمّا الحجج على الدهريّة فى إحداث العالم فكثيرة (١٣) ، ولكنّها خفيت عليك ؛ لأنّ هواك فيما تدّعيه
الصفحه ٣٥ :
الفصل الثانى
عود الى البحث والنظر
(١) وأمّا ما ذكر فى باب البحث والنظر ، فإنّ أهل الشّرائع
الصفحه ٣٨ : ، واحتجّ بما لا حجّة له فيه.
(٣) وأمّا احتجاجه بالحديث : «لا تتفكّروا (٥) فى الله وتفكّروا فى خلقه» فهو
الصفحه ٤٠ : أنكره على رواته (٦)؟!
(٥) وأمّا الخبر ، قوله : «القدر سرّ الله فلا تخوضوا فيه»
، وما ادّعى من الأخبار
الصفحه ٤٣ :
الفصل الثالث
البحث فى التعمق
(١) وأمّا قوله : «إيّاكم والتّعمّق فانّ من كان قبلكم هلك
بالتّعمق
الصفحه ٤٧ :
الفصل الرابع
البحث فى التناقض
(١) وأمّا الاخبار التى ادّعى فيها التناقض وما ذكر فى باب
الصفحه ٥٥ :
الفصل الخامس
انّ أهل الشرائع اذا طولبوا بالدّليل شتموا!
(١) وأمّا قوله : إنّ أهل الشرائع إذا
الصفحه ٥٨ :
الفصل السادس
قوله : اغترّوا بطول لحى التّيوس ...
(١) وأمّا قوله : اغترّوا بطول لحى التّيوس
الصفحه ٦٢ :
الفصل الثامن
قوله فى الضّعفاء من الرّجال والنّساء ...!
وأمّا قوله فى الضّعفاء (١) من الرّجال