الصفحه ١٤٤ : بعض. وقال أرسطاطاليس فى هذا الباب : الا له لا يتحرّك لأنّ الحركة لا
تخلو من أن تكون (١٤) ، إمّا
الصفحه ٢٧٥ : (٣) :
(٢) أمّا (٤) القول فى باب نفع الكتب التى ذكرها وضرّها (و) فى تفضيله إيّاها على القرآن
العظيم وعلى سائر
الصفحه ١٦٠ :
الفصل (١) الخامس
لا اختلاف بين الأنبياء فى الاصول
وأمّا ما ذكره (٢) الملحد عن المجوس وغيرهم من
الصفحه ١٧٥ :
حملهم على خطبين ؛ إمّا قبول ما اتى به ، وإمّا (١٨) القتل (١٩) ؛ ولم يقبل منهم
الجزية كما قبلها من أهل
الصفحه ٢٦٨ : كانت ممالك الرّوم وقد غلب أهل الاسلام
أهل الأديان على هذه الممالك وقهروا ملوكها واستعلوا عليها. وأما
الصفحه ٣٢ : ، وطول المدّة ؛ حتّى صار طبعا وعادة.
هذا كلام الملحد واحتجاجه فى هذا الباب.
جوابه
(٥) أمّا (٩) قوله
الصفحه ٤٨ :
انّى لأمنحك
الصّدود وأنّني
قسما أليك مع
الصّدود لأميل
وأمّا ابن أبى العوجا
الصفحه ٤٩ : .
(٣) وأمّا الاخبار الصّحيحة : فمنها ما يشكل معناها ، ومنها
ما يقع فيها (١٥) النّسخ. وأما ما
يشكل معناها
الصفحه ٦٠ :
الفصل السابع
قوله : اندفن الحقّ أشدّ اندفان ...!
(١) وأمّا (١) قوله : اندفن الحقّ أشدّ اندفان
الصفحه ٧٧ :
الفصل الثانى
فى حلية الرّسول (ص) وشمائله
(١) وأمّا الصّدق والامانة ، فقد ذكرنا طرفا منه : وأنّ
الصفحه ٨٤ : واجتنابا للخديعة والمكر بهم (٩).
(٨) وأمّا (١٠) التّواضع ، فإنّه (ص) مع رفيع منزلته (١١) وهيبته فى صدور
الصفحه ٨٥ : محاسنها لطال الوصف بها (٣).
(٩) وأمّا خلقه فى اعتداله وحسن صورته وجماله التى يحكم (٤) بها أصحاب الفراسة
الصفحه ٩٥ : زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذلِكَ
يَضْرِبُ اللهُ الْحَقَّ وَالْباطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفاءً
وَأَمَّا
الصفحه ١٨٢ :
بأسباب الدّيانات ، لسقطت (١) المجاذبات والمحاربات (٢) والبلايا (٣) ؛ لأنّ (٤) المنازعات تقع
إمّا
الصفحه ١٨٦ :
الفصل الثانى
[فى القهر والغلبة]
(١) وأمّا قوله (٢) : لو لا (٣) ما انعقد بين
النّاس باسباب