الصفحه ٩٨ : مارقوس : أنّ المسيح ضرب للحواريّين مثلا ، ثم
قال لهم أنتم أعطيتم أن تعلموا سرّ ملكوت السّماء (٧) ، فأما
الصفحه ١٠٢ : الارض ، زوالا ازيل (١٢) البهائم وطير السّماء وسمك البحر. وقال فى تفسيره : يعنى بالبهائم وطير
السّما
الصفحه ١٦٣ : الّذي فى السّماء. وفيه أيضا : إن أنتم غفرتم للنّاس
خطاياهم ، فانّ أباكم الّذي فى السّماء يغفر لكم وإن
الصفحه ١٩٧ : ء على كتفيه علامة النّبوّة (٨) غير محمّد (ص). وفى كتاب حيقوق : لقد انكشفت السّماء من بهاء محمّد وامتلأت
الصفحه ٢٣٣ :
جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها تَفْجِيراً أَوْ
تُسْقِطَ السَّماءَ كَما
الصفحه ٢٦٦ : الرّماح وغير ذلك مما يجوز أن يأتى بمثله
كثير من النّاس ، وسمّاها (١) معجزات وشبّهها
بمعجزات محمّد
الصفحه ٣٠٩ : وشدّته. وقالوا : رأينا الشّمس دخلت فى البحر ، ومنهم من قال دخلت فى
السّماء ، ومنهم من قال (٣) خلف البخار
الصفحه ٣٢٩ : الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ
اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ٣٤٨ :
ان انتم غفرتم
للناس خطاياهم ، فان اباكم الّذي فى السماء يغفر لكم ... ص ١٦٣
متى ١٥ ـ ١٤
الصفحه ٤٠ : الأرض ولا فى السّماء. وانّما
نهينا عن التّفكّر فى الله ، وأمرنا بالتّفكّر فى خلقه لهذه العلّة ؛ ومن خالف
الصفحه ٥١ :
الأسفار ؛ ورأيت على سحاب (١٧) السّماء كهيئة
انسان ، فانتهى (١٨) الى عتيق الأيّام
وقدّموه (١٩) بين يديه
الصفحه ٥٢ : ، ويدقّها ، وينال الملك والسلطان العظيم ، والعظمة (٥) التى تحت السماء والشّعب الظّاهر (٦) ؛ ملكه دائم الى
الصفحه ٥٩ : سبّه. وإذا سمّاه ملحدا ، وكان ملحدا ، فلم يسبّه ؛ ولكن نسبه إلى
مقالته ؛ كما يقال مسلم ويهودىّ ونصرانىّ
الصفحه ٧٠ : (١١) ، وما ادّعاه
مانى : أنّ الكلمة انفصلت من الأب ومزّقت الشّياطين وقتلت ، وأنّ السماء من جلود
الصفحه ٨٣ : . فلما انتهى خبرهم إلى النبي (ص) رفع يديه إلى السّماء ، وقال :
«اللهمّ إنّى أبرأ (٥) إليك ممّا صنع
خالد