الصفحه ١٣٧ : المبادى (٨) هو الماء ، وهو العنصر الاوّل القابل كلّ صورة (٩) ، ومنه أبدع سائر الجواهر من السّماء وما دونها
الصفحه ١٤٠ : ، وأوّل (١١) هذه (١٢) العوالم ، المحبّة والغلبة والمنازعة. ومن المحبّة كانت العوالم العلويّة (١٣) إلى (١٤
الصفحه ١٤٥ : (٩) الحواسّ ؛ وإنّ هذا العالم هو سرور فقط فى أصل (١٠) الإبداع مثل العوالم الأوّل ، إلّا أنّ تلك أبسط من هذا
الصفحه ١٤١ :
محيطة (١) بها ، والأنفس
الزّكيّة ترتفع إلى عالمها وتكون سماؤهم سماء نورانيّة أشرف من هذه ؛ ففيها
الصفحه ١٣٥ : فى ذلك كتابا (٥) وقال : إنّما اتّصلت العوالم وصارت (٦) عالما واحدا ؛ فهو باق (٧) لا يدثر ، وهو
متّصل
الصفحه ١٣٨ : نهاية له. وقال : إنّ
العوالم بلا نهاية ، ولم يفسر المبدأ (٢٣) الّذي لا نهاية له
الصفحه ١٤٣ : ء دائما ، ولا (١) يفنى فناء دائرا (٢). وقال : إنّ صورة
هذه (٣) العوالم وما فيها من العلم الأزليّ باقية
الصفحه ١٤٤ : العقل ؛ فترتبت ألوان الصّور على قدر ما فيها (٢) من طبقات الانوار ، فصارت تلك الطّبقات ، العوالم ؛ حتّى
الصفحه ١٦٤ : السّماء. وفيه أيضا : إن كنتم أيّها الاشرار تعلمون أن تعطوا
أبناءكم مواهب صالحة فبكم أحرى (٢) أبوكم الّذي
الصفحه ١٢٤ : الوصايا الصّغار وعلّمها النّاس منقوصة (٢) يدعى فى ملكوت السماء ناقصا (٣) ومن علم وعمل يدعى فى ملكوت السّما
الصفحه ٣٤٧ : انتم اعطيتم ان تعلموا سر ملكوت السماء
... ص ٩٨
مرقس ١٠ / ٤
فى الإنجيل : ان
الزراع خرج ليزرع ، فلما
الصفحه ١٩ : الى السّماء قلنا هذه سماء ، ولها أقطار.
قال : هذه كلّها متمكّنة فى المكان ، والمكان ليس له جرم
يشار
الصفحه ٣٩ :
النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ
السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها
الصفحه ٥٣ : ، والسلطان العظيم ،
والعظمة (٥) التى تحت السّماء
، والشّعب الظّاهر ؛ ملكه دائم إلى الأبد ؛ وله يتعبّد كلّ
الصفحه ٩٥ : :
(٢) قال الله عزوجل (٣) : (أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً (٥) فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ
بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ