الصفحه ٢١٢ : ولم يكن معه غير امرأته وغلامه
، فوضعوه (٥) على الطّريق ؛
فأقبل رهط من العراق مارا (٦) وفيهم ابن مسعود
الصفحه ٣١٣ : ء عرفوا من العقاقير (٢) فى هذه البلدان التى صاروا إليها ما لم يعرفه أفلاطن وجالينوس ، فهؤلاء قدوة
لأفلاطن
الصفحه ٣٣٣ :
٤٩ ـ (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٦ :
وتعالى (٦) ، أمر بالنّظر
وأمر بالاستماع من المختلفين ، والنّظر فيه واتّباع ما هو أحسن وأولى وأحقّ وأوجب
الصفحه ١٨٥ : بخلقه (٢) (٣) ، قد اختار لهم أن يبعث (٤) فيهم أنبياء ، فعلّموهم هذه الأسباب بوحى من الله عزوجل ؛ ثمّ
الصفحه ١٨٩ : ء هذه الأمّة بمن هو أولى بالخلافة ، وتفويضهم أمر الخلافة
إليه. وكذلك من يرى الخلافة فى قريش ، يجعلونها
الصفحه ٢٠٤ : شأن (٦) ، حملت سيد الاولين والآخرين.
ومثله حديث الطّير الّذي أخذت فراخه فجاء يرفرف على رسول
الله
الصفحه ٢٧٥ :
أولا (١) عن أوّل إلى
نهاية الزّمان ، ومنها أن تكون معرفتها بالطّبع كما يحسن الإوزّ السّباحة من غير
الصفحه ٣١٤ :
الفصل الرابع
كل معرفة عائدة إلى الحكيم الاول
(١) وقد ذكرنا فى باب العقاقير التى هى فى الأرض
الصفحه ١٣ : الخلاص من
كدورة هذا العالم؟
قال : كيف يكون ناظرا فى الفلسفة وهو معتقد (٢) لهذه الخرافات ، مقيم على
الصفحه ٨٧ : (٢) ، ثم كرام قريش ،
ثم كرام بنى هاشم. ومناقب أجداده ظاهرة ، وكرائم (٣) أخلاقهم مذكورة فى الزّمن الأوّل
الصفحه ١٥٤ : (١) أغناهم عن إمام مرشد مؤيّد من الله (٢) الّذي خلقهم بحكمته وتعطّف عليهم برحمته ، ويزعم أنّه وكلهم إلى
الصفحه ٢٧٣ :
الفصل (١) الاول
الأنبياء أصل التعاليم ومورثوا الحكماء
الآن بعد فراغنا من القول فى معجز
الصفحه ٣٤١ : ................................................................ ص
٢٠٤
ان الله قد أوحى الى أن شيرويه وثب على أبيه كسرى فقتله فى
شهر كذا من ليلة كذا
الصفحه ١٨١ :
الفصل الاول
ومما قال الملحد أيضا
(١) قال الملحد : أخبرونا (١) ، من وجد إلى أمر (٢) طريقين