الصفحه ٢٨٧ :
كما أنّ الاوّل (١) خلقه (٢) خالق اللّغات
وخالق الخلق كلّه ، وأنّ الله علّمه على سبيل الوحى. فان
الصفحه ١٤٥ : (٩) الحواسّ ؛ وإنّ هذا العالم هو سرور فقط فى أصل (١٠) الإبداع مثل العوالم الأوّل ، إلّا أنّ تلك أبسط من هذا
الصفحه ٢٨٠ : . فعلم النّجوم أصله (١) من إدريس (ع) ، وهرمس هو إدريس وهو نبى وهو من أئمّتنا لا من أئمّة الملحدين
وكان
الصفحه ٣١٨ : الاوّل الّذي ابتدأه الله بتعليم (٨) ذلك ، لأنّ الله عزوجل بعث أنبياءه
فعلّمهم من كل شيء يحتاج إليه النّاس
الصفحه ٢٢٨ : . ثم قال على أثر هذا الكلام : قد والله تعجّبنا من قولهم فى كلام
هو (٤) فى حكاية أساطير الاولين ، مملوّ
الصفحه ٢٨٤ :
ترك التعلم فى أول أمره ، لم يدرك بطبعه شيئا ؛ وليس ذلك فى
وسعه ، ولا هو مطبوع عليه ؛ ولا مجبر فيه
الصفحه ٤ :
وجوه بعض بالسّيف ، ويعمّ البلاء (١) ويهلكون (٢) بالتّعادى
والمجاذبات ؛ وقد هلك بذلك كثير من النّاس
الصفحه ٧ : حسب ما يكون من أعمالهم باختيار لا
باجبار ؛ وهذا أوجب فى حكمة الحكيم ورحمة الرّحيم من أن يكون سبيل
الصفحه ١٣٤ : لها تولّدا
على مناسبات.
(٥) وقال بيروس (١٨) : ليست أوائل بتّة ، إنّما الاشياء تخرج من ذاتها ؛ ولا
الصفحه ٢٨٣ : بدّ له من التعلم فى أول أمره ، وإن
__________________
(١) ـ واطباء : اطباءA
(٢) ـ باب التعليم
الصفحه ١٢٦ : أولى به وأوجب
عليه وأقرب من الانصاف ؛ فإنّ ذلك واضح فى كتبهم. وكلام (٧) هؤلاء الذين تشبّهوا بالفلاسفة
الصفحه ٣٠٧ : الواحد
الّذي هو من الخمسين لونا ولا يقع فيه شيء (٧) من الخلاف. هذا أنكر من الباب الاوّل. فان زعم (٨) أنّ
الصفحه ٢٢٩ : الى معرفة حركات الفلك والكواكب ونحو كتب المنطق وكتب (٢) الطّب التى فيها علوم مصلحة الأبدان ، أولى
الصفحه ٣١٠ :
النّاس ، من علم النّجوم والطبّ وغير ذلك هم استخرجوها ،
وهم قسّموا ذلك فى الآفاق ، وأنّهم وضعوا
الصفحه ٢٥٠ :
وفرّقت بيننا. ومن (١) آثر الدّين على الدّنيا قبل ذلك من محمّد (ص) وعّده إحسانا.
وأثّرت قوّة كلام