الصفحه ٨٩ : ، وفاق النّاس أجمعين فيها ؛ وحقّ له أن يكون كذلك ، وقد اختاره
الله عزوجل من جميع ولد آدم من أوّل الدهر
الصفحه ١٣١ :
الفصل الاول
ذكر شيء من اختلاف
المتفلسفة وتناقض كلامهم (١)
(١) ونحن نذكر شيئا من اختلافهم
الصفحه ٨٣ : (١٢) الله ، أن يردّ
إليهم عهدهم ؛ فدفع الآيات من أول سورة براءة إلى أبى بكر ، وبعثه إلى الموسم ،
وأمره
الصفحه ١٩٠ :
لسقطت المجاذبات والمحاربات ، هو أمحل من الأوّل ؛ لأنّ
المجاذبات والمحاربات كما قلنا ، هى فى أمور
الصفحه ١٤٢ :
برأى أنبدقليس فى النّشأة الثّانية ، وخالفوه فى المبدع
الأوّل (١) ؛ لأنّ أنبدقليس (٢) قال : إنّ
الصفحه ١٣٨ : عالم من (٧) ذلك العالم ، وفى
كلّ عالم أوّل (٨) مشاكل لهذه ،
ولهذه كلّها أواخر هى أوّل لهذه تجمعها
الصفحه ١٣٧ : انقسمانس الملطى (٣) : أول المبادى هو الهواء ، ومنه كان الكلّ وإليه ينحلّ ، مثل النّفس التى
فينا ؛ فانّ
الصفحه ٦ :
بالعقل الكامل والهمّة البعيدة (١) والطّبع (٢) التّام ، ما لا
يقدر على بلوغه من هو ناقص العقل
الصفحه ١٢٧ :
النّظر فى أصولهم. فكيف لم يعجب الملحد من اختلاف أئمّته
وكلامهم المتناقض وبدعهم التى ابتدعوها ؛ كما
الصفحه ١٤٣ :
من حدّ الابتداع غير متناهية ؛ وكذلك صورة الدّثور غير
متناهية. وقال : إنّ هذا العالم يبقى بقا
الصفحه ٣١٧ :
كذب ، فالكذب (٦) أولى به.
(٥) وأمّا ما ذكره الملحد فى كتابه فى هذا الباب أنّ منها
ما أخذه الأوّل عن
الصفحه ٣ :
الفصل الاول
فيما جرى بينى وبين الملحد
(١) أنه ناظرنى (٢) فى أمر النبوة واورد كلاما نحو ما رسمه
الصفحه ٨ : الأولى ، فتثبت (١١) دعوى من يقول
بأنّ (١٢) فى العالم إماما ومأموما وعالما ومتعلما (١٣
الصفحه ١٣٩ : عنصر
معطّل. وقال : أول مبدع هو العنصر الّذي منه أبدع العقل بتوسّط ؛ وليس العنصر أول
بسيط عقلى بل أوّل
الصفحه ١٤٠ : وتمستيوس (٣) : لا شيء مبدع
إلّا ما يرى بالأعين ، ويسمع بالآذان من صوت يصدم (٤) أو جرم يحطم : ودفعا أنّ شيئا