الصفحه ٢٧٣ : (٢) محمد (ص) الّذي هو القرآن العظيم ، وكشفنا عن الدّلالة الكبيرة له (٣) القائمة فى العالم ، وتكرير القول
الصفحه ٥٢ : وأشباهه ممّا رآه (١٤) الأنبياء فى مناماتهم (١٥). وهذه الرّؤيا (١٦) ، أراد الله عزوجل (١٧) ، أن يوحى بها
الصفحه ١٧٧ : ،
وجب أن يكون الشّيء حقا باطلا ، وهذا خلف. هكذا قال الملحد. وليست له فى هذا حجّة
، لانّ سبيل الملل كما
الصفحه ٣٠٢ :
الفصل الثالث
أصل معرفة العقاقير
(١) قد قلنا فى باب النّجوم ما فيه كفاية إن شاء الله (١). وقد
الصفحه ١٧٢ : ، وخلطوا بدعهم (٦) بسنن (٧) الأنبياء (ع) ؛
وبعث الله عزوجل (٨) النّبيّين فى دهور شتّى وأزمنة مختلفة ليعظوهم
الصفحه ٢٣ : والمخلوق فى القدرة ؛ وهذا هو العجز التامّ ،
جلّ الله وتعالى عن ذلك. وإن زعمت أنّه قدر ولم يفعل ، فقد أدخلت
الصفحه ٧٨ : ، فعفا (ص) عنه وقبل إسلامه ابتغاء
مرضات الله وايثارا لطاعته فيما أمر به فى شأن المنافقين (١٢). وعفا عن
الصفحه ٢٤٤ :
بمنزلة بذر يبذره (١) الزّراع فى أرضه ، فمنه ما يقع على صخرة ومنه (٢) ما يقع على سبخة ، ومنه ما يقع
الصفحه ٢٩١ : الله (ص) فى هذه الأمّة. فألهمه الله عزوجل استخراج ذلك. ولم يكن نبيا ، بل كان مرّوعا محدّثا وسبيل
الصفحه ١٣ : وعاندت ،
فأخبرنى ما تقول فيمن نظر فى الفلسفة وهو معتقد لشرائع الأنبياء ؛ هل تصفو نفسه
وهل ترجو (١) له
الصفحه ١٠٩ :
من تقدمه وظاهر رسومه ، أتى برسوم تدلّ على المعانى التى
دلّ عليها صاحبه ، وإن خالفه فى ظاهر ألفاظه
الصفحه ٢٦٣ : (٣) ، ثمّ ضرب (٤) الثالثة ، فلمعت برقة. فقلت : يا رسول الله ما هذا الّذي رأيت يلمع تحت
المعول؟ قال
الصفحه ٣٠١ : الآلات
ونظروا فى الزّيجات المقدّمة (٢) وكانت معرفتهم قد
تقدّمت بهذا الشّأن بالتّعليم والرياضة وعلم بارع
الصفحه ٤٦ :
لم يؤمروا به ، ولم يرعوا فرائض الله حقّ رعايتها ؛ فهلكوا بذلك. فهذا هو
التّعمّق فى الدّين الّذي
الصفحه ٥٤ :
به الملحد. وانّما كانت رؤيا أراها الله دانيال فى نومه ،
وصحّت كما ترى ؛ ولكنّ الملحد قصد (١) الى