الصفحه ٢٧ : شامتا به ، وكان يحضر هذه المناظرات ، فيظهر الشّماتة به
إذا انكسر ، لما كان بينهما من الخلاف فى قدم
الصفحه ١٣٢ : ء ، من غير توقيف من رسول مبعوث (١١) من الله عزوجل (١٢) خالق الخلق الّذي
لا يعزب عنه مثقال ذرّة فى الارض
الصفحه ١٨٨ : ) أمر العالم ، ويكون فيه صلاح النّاس دينا ودنيا فيحيى الأنام ولا يهلكوا (١٣) ، كما قال الله تعالى
الصفحه ٢٤٨ : والقرابات وقطعوا الأزواج
والأحبّة ولحقوا برسول الله (ص) فى دار الهجرة المدينة ؛ وخرجوا إليه إرسالا كعرف
الصفحه ٢٦٥ : له «ذو الخمار» ،
تنبّى على أهل صنعاء وتبعه عالم من الناس كثير ونهضت معه كندة (١) وبقايا ملوكها ، منهم
الصفحه ٣١٠ :
النّاس ، من علم النّجوم والطبّ وغير ذلك هم استخرجوها ،
وهم قسّموا ذلك فى الآفاق ، وأنّهم وضعوا
الصفحه ١٢٠ : ، ويجعل له أربع حلقات ذهب فى أربع زواياه فوق
أربع قوائمه وعمدا (١٣) من خشب الشّمشار
ليحمل بها التّابوت
الصفحه ١٧٠ :
كلّ شيء شهيد ، فدلّ أنّ الله عزوجل (١) توفّاه لمّا غاب عنهم. فالقرآن قد وافق الإنجيل أنّ الله
الصفحه ٢٣٢ :
عاد ليدعوا الله أن يصرف عنهم العذاب فشربوا (١) ولهوا حتى نزل العذاب على قومهم
كشراب قيل
الصفحه ٣٣٨ :
١٢١ ـ (يُرِيدُونَ أَنْ
يُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ
الصفحه ٤٢ : .
(٧) فهذا هو سرّ الله الّذي من ترك القول بالعدل والحقّ فيه
، وسلك فيه برأيه وقياسه ، هلك ؛ وهو سرّ الله
الصفحه ٤٣ : الدّين ، يتكلّف ما لم (٥) يكلّفه الله ؛ كما فعل (٦) الخوارج فى هذه
الأمّة ، حتى ابتدعوا تلك الآرا
الصفحه ٣١١ : له : الخلاف
الّذي بينكم هو أقبح وأشنع مما تدعيه (٦) على أهل الشّرائع. فقال مجيبا : مثلنا ومثلكم فى
الصفحه ١٠ : مختلفة ، ولكنّى استدركت هذا بكثرة البحث والنظر فى
أصولهم ، فاستخرجت ما هو الحقّ الّذي لا مدفع (٧) له ولا
الصفحه ٣٨ : ، واحتجّ بما لا حجّة له فيه.
(٣) وأمّا احتجاجه بالحديث : «لا تتفكّروا (٥) فى الله وتفكّروا فى خلقه» فهو