الصفحه ٨ : : ما من أحد
من هذه الأمّة جمع القرآن إلّا وصي محمّد صلىاللهعليهوآله.
(٢) الايضاح : ٢٢٢ ، وفيه
ـ في
الصفحه ٨١ : نزلت آية إلّا وقد علمتُ فيما نزلت ، وأين أُنزلت ، وعلى مَن
نزلت ...» (٣).
وعن جعفر بن محمّد الصادق
الصفحه ٤٦ : معانيه إلّا الأوصياء من عترته (لاَ يَمَسُّهُ إِلاَّ
الْمُطَهَّرُونَ)
و (لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
الصفحه ٦٧ : خاصّة بالإمام لا يمكنهم فهمها كما هي إلّا
بواسطته ، لأنها من ودائع النبوّة ، لكنه قدّمها لهم إتماماً
الصفحه ٩٥ : هو الآخر يحتاج إلى دليل أيضاً ، فلا يجوز نفي شيء عن الله أو رسوله أو
الوصي إلّا بدليل من الله ورسوله
الصفحه ٣٦ : ترتب طبقا لتاريخ النزول لا بما
أراده ربّ العالمين.
لا يجوز القراءة إلا
بعد القرار الرباني
نعم إنّ
الصفحه ٣١ :
وَمَا
نُنَزِّلُهُ إلّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ)
(١) ، وقوله عزّ من قائل
: (وَقرآناً فَرَقْنَاهُ
الصفحه ١٢ : تأليف علي بن أبي طالب القرآن
وان النبي صلىاللهعليهوآله
عهد إليه عند وفاته ألّا يرتدي برده إلا لجمعة
الصفحه ١٤ : بيعة ابي بكر ، وفيه : عن علي : إنّي آليت بيمين
حين قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
ألا ارتدي برداء إلى
الصفحه ٣٢ : يمكنه أن يصير قرآناً متلواً إلا بعد عرضه على النازل من اللوح المحفوظ وترتيبه
ومطابقته معه (فَإِذَا
الصفحه ٦٣ : صحيحاً إلّا أنّه لا دلالة في ذلك على أنّ هذه الزيادات
كانت من القرآن (٢).
وقال العلّامة الطباطبائي في
الصفحه ٧١ :
قبلهم؟ وهل يعنون به
عثمان بن عفان ام عثمان طه.
بل عند من بقي ذلك المصحف النبوي؟ هل
كان عند زوجته
الصفحه ١٠٠ : التي أدخلت على الخطّ العربي في النصف الثاني من القرن الأوّل الهجري ، إلّا
بعض العلامات النادرة أحياناً
الصفحه ١١٢ :
الأكوع أن يستاء من
مقالته ، وان بوين وزميله بوثمر أرادا أن يبعثا برسائل اطمئنان ـ أو قل تكذيب
الصفحه ١٠٦ : هذا المصحف ١٢١ ورقة تمثل ٥٣% من النصّ القرآني (٢)
، إلّا أنّ النسخة العينية تضمنت أوّل ٦١ ورقة منه فقط