الصفحه ٨٢ :
الأمور وروح الأحكام ، وهو ما أعطاء الله إياه ، فكان الإمام يعلن استعداده في
إعطاء ما عرفه من العلوم
الصفحه ٩٢ : النفي ، وأن لا
نتسرّع في الأحكام نفياً أو إثباتاً. فصحيح أن تعتيق النسخ ونسبة الخطوط إلى
الأشخاص قديم
الصفحه ١٢٨ : صارا علمين يعامل معهما الأعلام الشخصية في
أحكامها ، وصرّح بذلك صاحب (التصريح).
وقال أبو البقاء في آخر
الصفحه ٥٣ : قول أمير المؤمنين عليهالسلام
هذا وقارنه مع ما قاله عمر بن الخطاب : لولا أن يقول الناس
زاد عمر في
الصفحه ١١٣ : الألمانية من القرآن الكريم لتحديد عمرها أثبتت أنّها كتبت بنحو ٢٠
ـ ٤٠ عاماً بعد وفاة رسول الله) وهذا هو ادعا
الصفحه ١٢٦ : أبو طالب) كذلك رأيته في سمط اللال
بخط مؤلّفه ، ونحوه رأى بعينه ابن فضل العمري كما سبق عن المسالك
الصفحه ١٣٩ : ، وأنّه غير قرآن التلاوة الذي جمع تحت نظر واشراف
رسول الله وجبرئيل ، ويؤكّده قول عمر للإمام عليّ
الصفحه ١٤٧ : ) ،
تحقيق : محب الدين أبي سعيد عمر بن غرامة العمري ، دار الفكر ـ بيروت ١٩٩٥ م.
٣٠. تاريخ القرآن : لتيودور
الصفحه ١٥٥ : الحديث : للزمخشري ،
محمود بن عمر (ت ٥٨٣ هـ) ، تحقيق : علي محمد البجاوي / محمد أبو الفضل إبراهيم ،
دار
الصفحه ١٥ : عمر جاء ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يابن
الخطاب ، أتراك محرقاً عليَّ بابي؟ قال
الصفحه ٣٤ : روي عن عمر أنّه قال بسقوط
آية الرجم الشيخ والشيخ من القرآن ولو أمكنه لأضافها فيه لقوله : «لكتبتها بيدي
الصفحه ٤٢ : هو زيد بن ثابت بأمر أبي بكر بن
أبي قحافة وعمر بن الخطاب (٣)
بعد وفاة رسول الله.
قالوا ذلك ، في حين
الصفحه ٦٨ :
عليّاً عليهالسلام
بقوله : فأخبرني
عما كتبه عمر وعثمان ، أقرآنٌ كلّه أم فيه ما ليس بقرآن؟
قال
الصفحه ٧٤ : .
والصحابة بلا فرق بين الإمام علي وعمر ،
وابن مسعود وعثمان ، وأُبيّ بن كعب وأبي الدرداء ، وأبي موسى الأشعري
الصفحه ٩٧ : والتابعين كانوا
يكرهونه ، أمثال : ابن عمر (ت ٧٣ هـ) (١)
وابراهيم النخعي (ت ٩٦ هـ) (٢)
والحسن البصري (٣)
وابن