الصفحه ١٢ : تأليف علي بن أبي طالب القرآن
وان النبي صلىاللهعليهوآله
عهد إليه عند وفاته ألّا يرتدي برده إلا لجمعة
الصفحه ٣٠ :
(وَبِالْحَقِّ
أَنزَلْنَاهُ وَبالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إلّا مُبَشِّراً وَنَذِيراً
الصفحه ٣١ :
وَمَا
نُنَزِّلُهُ إلّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ)
(١) ، وقوله عزّ من قائل
: (وَقرآناً فَرَقْنَاهُ
الصفحه ٣٦ : ترتب طبقا لتاريخ النزول لا بما
أراده ربّ العالمين.
لا يجوز القراءة إلا
بعد القرار الرباني
نعم إنّ
الصفحه ٤٥ :
وهو معنى لقوله تعالى : (إِنَّهُ
لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ * فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ * لاَ يَمَسُّهُ إِلاَّ
الصفحه ٦٧ : خاصّة بالإمام لا يمكنهم فهمها كما هي إلّا
بواسطته ، لأنها من ودائع النبوّة ، لكنه قدّمها لهم إتماماً
الصفحه ١٣٠ : الشريفة وقد احترق الكثير منه
ولم يبق إلا مجلّداً واحداً وهذا المجلد حواشيه كلها محروقة ولم يذهب من المتن
الصفحه ٥ : ، وما ذاك إلّا
لأسباب مقصودة ، مستدلّين عل وجود مصحف للإمام حسب ما نقلته الصّحاح والسنن
الصفحه ٧ : أقسم الإمام
أميرالمومنين عليّ بن أبي طالب أن لا يرتدي برداء إلّا لجمعة حتّى يجمع القرآن في
مصحف
الصفحه ١٠ : ألا يضع على ظهره رداء حتّى يجمع القرآن ، قال : فجلس في بيته حتّى جمع
القرآن< ، ولابن فارس كلام جميل في
الصفحه ١٧ : لا ارتدي بردائي ... حتى أجمع القرآن.
(٦) تذكرة الحفّاظ ٢
: ٦٦١ ، وفيه عن علي : أقسمت ألا أضع ردائي
الصفحه ١٩ : علم
الدراية ـ هو غير الموضوع ، ومعناه : أنّه لا يمكن الاعتماد عليه بمفرده إلّا
بضمّه إلى قرائن أخرى
الصفحه ٢٤ : أنّها قد حازت نسخة رسول الله أو أنّ تلك
النسخة كانت موجودةً عندها إلّا ما جاء في رسالة عثمان إلى الأمصار
الصفحه ٣٢ : يمكنه أن يصير قرآناً متلواً إلا بعد عرضه على النازل من اللوح المحفوظ وترتيبه
ومطابقته معه (فَإِذَا
الصفحه ٣٥ : محال ، فهما معصومان ورسولان من قبل
الباري جل وعلا ، ولا يفعلان شيئاً إلا لحكمةٍ وأمرٍ رباني ، إذن ما هي