الصفحه ٤٦٣ : ء فديك ، فظهر أن قوله
في الرواية الأولى إنّ أباه إنما يعني به فديك ، فهو أبوه على المجاز ، لأنه جده
الصفحه ٣١٩ : حنبل عنه :
حديث منكر.
وقال الخطّابيّ :
حديث عائشة أحسن اتصالا من الرواية التي فيها أنه صلّى عليه
الصفحه ٤٧٧ : أبيه ـ أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم رخّص للرّعاء ـ الحديث.
وهذا قد رواه مالك
وغيره عن عبد الله بن أبي
الصفحه ٦٧ : بالحبشية ، وأنكر على من قال ذلك ، فظن أبو سلمة «الراويّ للحديثين عنه»
أن إعراضه عن رواية حديث «لا عدوى» في
الصفحه ٢٥٨ : » فقال
أكثم : يا رسول الله ، أيضرني شبهه؟ قال : «لا ، إنّك مسلم وهو كافر» (٢).
ورواه الحاكم ، من
طريق
الصفحه ٦٦٨ : بن أقيش أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم كتب له ولقومه كتابا نسخته : بسم الله الرّحمن الرّحيم.
هذا كتاب
الصفحه ٢٠٠ :
وزعم ابن عبد
البرّ أنه أزهر بن عوف ، وأنه أخو عبد الرحمن [بن أزهر (١)] بن عوف ، فوهم في ذلك
الصفحه ٥١٤ : الأنصاريّ ، يكنى أبا سعد.
ذكر التّرمذيّ أن
وديعة أمه ، وبها يعرف. ويأتي في الروايات.
وأخرج له أبو داود
الصفحه ١٥٤ : كأبي عمر بن عبد البرّ ، وسمّى كتابه «الاستيعاب» ،
لظنه أنه استوعب ما في كتب من قبله ، ومع ذلك ففاته شي
الصفحه ٣٦٠ : إلّا موضع درهم ، له والدة هو بها
برّ لو أقسم على الله لأبرّه ، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل
الصفحه ٥٧٨ : بشكوال وأبو إسحاق بن الأمين ،
وذكر له حديث أسد بن وداعة أن رجلا يقال له جرج أتى رسول الله
الصفحه ٣٠ : علم النّفس
أنّ الحب إذا صدق وتمكّن حمل المحبّ على ترسّم آثار محبوبه ، والتلذّذ بحديثه ،
والتّنادر
الصفحه ٦٥٥ : ) حديث رقم (٤١ / ٢١٨٧) ، (٤٢ / ٢١٨٨). والترمذي في
السنن ٣ / ٣٤٧ كتاب الطب باب ما جاء أن العين حق والغسل
الصفحه ٤١١ : في مسندة : حدثنا شعبة عن أبي إسحاق ، سمع البراء يقول : استصغرت أنا
وابن عمر يوم بدر.
ورواه عبد
الصفحه ٤٧ :
ثانيا : عوامل تثبّت الصّحابة في الكتاب والسّنّة
بعد أن ألقينا
الضّوء على عوامل حفظ الصّحابة