الصفحه ٢٢ : ليبطلوا الكتاب والسّنّة فالجرح بهم أولى.
قال ابن الصّلاح :
«ثم إن الأمة مجمعة على تعديل جميع الصّحابة
الصفحه ١٣١ : : «وقد
تقدّم لم يبق ب «مكة» قرشي في سنة عشر إلا شهد «حجّة الوداع» كما قال : «وقد
قدّمنا غير مرّة أن من
الصفحه ٥١١ :
مات في أول خلافة
عثمان. وليس هو الّذي جمع القرآن. ذاك اسمه قيس بن السكن.
٩٠٦
ـ ثابت بن قيس بن
الصفحه ٣٤٨ : يزيد بن رومان ، عن عروة ، عن عائشة : لما مات النجاشيّ كنّا نتحدث أنه لا يزال
يرى على قبره نور.
وعند
الصفحه ٥٨١ : شهد الحديبيّة ، فذكر حديثا.
وروى الطّبرانيّ
من طريق زرعة بن عبد الرحمن بن جرهد عن أبيه عن جدّه ـ أن
الصفحه ٦٢٣ :
أرجحها الأول.
وقرأت بخط ابن عبد
البر في حاشية كتاب ابن السّكن ، وممن لم يذكره ابن السكن جهر ، حدثنا
الصفحه ١٦٤ :
والرواية عن الحكم بالعدالة ، كوائل بن حجر ، ومالك بن الحويرث ، وعثمان بن أبي
العاص ، وغيرهم ، ممن وفد عليه
الصفحه ٦٤٧ : .
قال ابن مندة : هو
وهم ، والصّواب ما رواه أبو اليمان وغيره عن إسماعيل بهذا الإسناد أنّ عبد الله بن
الصفحه ٤٣٧ : ، وفد هو
وأبوه.
روى البخاريّ
والبغويّ وغيرهما من طريق عمران بن ماعز ـ وفي كتاب ابن مندة : صاعد بن
الصفحه ٣٥١ :
بمكارم الأخلاق ،
وينهى عن ملائمها ، فكونوا في هذا الأمر رءوسا ولا تكونوا فيه أذنابا.
فلم يلبث أن
الصفحه ٤٩ : آية من كتاب الله تعالى ، أو خبر عن رسول
الله أمكنه التثبت من عشرات سواه دون عنت ولا عسر.
العامل
الصفحه ٣٧٢ : ولم يخالفهما ، بل
اتفقوا جميعا على أنه يعلى بن عطاء ، عن جابر بن يزيد بن الأسود ، عن أبيه.
كذلك رواه
الصفحه ٤٦٢ : أنّ عروة أخبره : حدثني أبو
مسعود أو بشير بن أبي مسعود ، وكلاهما قد أدرك النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٥ : (٢)
[الرجز] :
وهو خبر رواه ابن
وهب ، عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن جده ، قال : ما شعرنا ليلة
الصفحه ٥٢٩ : عساكر من طريق
الأوزاعي ، عن ثابت بن ثوبان ، عن أبيه أن النبي صلىاللهعليهوسلم أتي بطعام فقال : «يؤمّ