الصفحه ٥٩١ : يأكل الشّيطان ، إن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا أكل لم يعد ما بين يديه (١).
ورواه البخاريّ في
الصفحه ٣٧٥ : . هو في كتابه أسيد بن ظهير. ولكن كذا حدثهم بالبصرة ـ يعني ابن
جريج.
وقد رواه عبد
الرّزّاق ، عن ابن
الصفحه ٣٧٨ : علينا أعرابيّ أشعث الرأس ، فذكر قصة
الكتاب الّذي معه ، قال : وبلغني أن اسمه النمر بن تولب.
قال ابن
الصفحه ٢٣٧ : .
(٣) أخرجه من رواية أبي
ذر الغفاريّ مسلم ٢ / ٢٠٢٦ من كتاب الزكاة باب استحباب طلاقة الوجه حديث (١٤٤ /
٢٦٢٦
الصفحه ١٨٤ : فرات بن حيّان.
وروى (٣) الطّبريّ أنه كان مع ثمامة بن أثال في قتال مسيلمة في
الردّة. قال ابن فتحون
الصفحه ٤٠٠ : ؟
والغرض من هذا
الطريق تسميته. فيحتمل أن يكون هو الّذي عمل المنبر بعد ذلك والله أعلم.
٥٨٤
ز ـ باقوم ـ آخر
الصفحه ١٦٣ :
وإنما أدى إلينا
ذلك كلّه الصحابة ، وهؤلاء يريدون أن يجرحوا شهودنا] (١) ليبطلوا الكتاب والسنّة
الصفحه ٥٤٥ :
١٠٢٦
ـ جابر بن عابس هو ابن حابس ،
تقدم ، ونسبه في التجريد للتلقيح ، ولم ينبّه على أنه الّذي تقدم
الصفحه ٥٥٠ : العلماء بالسير أنه شهد ما بعدها ، وهو والد عبد الملك ابن جابر بن عتيك
الّذي حدّث عن جابر بن عبد الله
الصفحه ١٨٣ : رجّح البغوي وغيره. وأما ابن أبي
خيثمة فحكى عن ابن معين أنه ضرب على أبيّ بن مالك ، وقال : هذا خطأ ، ليس
الصفحه ٥٨٣ : وسكن قرقيسيا حتى مات سنة إحدى وقيل أربع وخمسين.
وفي الصّحيح أنه صلىاللهعليهوسلم بعثه إلى ذي الخلصة
الصفحه ١١١ :
الحديثية على كتاب ابن الصّلاح.
١٢٩ ـ نهاية
التقريب وتكميل التّهذيب بالتذهيب.
١٣٠ ـ النيرات
السّبعة
الصفحه ٣٨٨ : بن عمرو بن
عثمان ـ أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما فتح مكّة قام خطيبا ، فقال : «إنّ الله عزوجل
الصفحه ٥٢١ : من ذنبه
قال ابن مندة ـ بعد أن رواه مختصرا :
تفرّد به منصور.
قلت : وفيه ضعف ،
وشيخه أضعف منه ، وفي
الصفحه ٥٣١ :
وتعقّبه ابن
الأثير بأن ابن مندة لم يصرح بأنّ له صحبة ، وإنما ذكره لكونه أدرك النبيّ