الصفحه ٣٧٣ : ، فوافق الجماعة في جابر فلم
يصحّفه. ونسب جابرا لجده.
والعجب أن ابن عبد
البرّ أورد الحديث المذكور في كتاب
الصفحه ٦٦٦ : ... الحديث ، وجوّز ابن الأثير
أن يكون هو الّذي قبله.
١٤٠٤
ـ الحارث بن خزمة (٢)
ـ بفتح المعجمة
والزاي ـ ابن
الصفحه ٥٤٩ : ، لكن الحديث الأخير ذكر في ترجمة الّذي بعده ، وهو محتمل ،
فإن جده لم يسمّ. وصحّح الدمياطيّ أن اسمه جبر
الصفحه ٦٩٠ : . ورواه
جرير بن عتبة بن عبد الرّحمن عن أبيه عن أنس بن مالك
ـ أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم دخل المسجد
الصفحه ١٣٤ :
فذلك لأسباب عدة ،
منها أن ابن حجر التزم أن يذكر في القسم الأول كل من وردت صحبته بطريق الرواية عنه
الصفحه ٤٤٠ :
ـ بشر الأسديّ (٢)
: صاحب هند الّذي
مات من حبها.
روى القصّة جعفر
السراج مطوّلة في كتاب مصارع العشاق له
الصفحه ٣٠٠ :
ورواه ابن شاهين ،
من طريق أبي جعفر المنصور ، عن أبيه ، عن جده ، عن ابن عباس نحوه.
وقد ذكر نحو
الصفحه ١٣٠ :
المبذول فيه ،
والاستقصاء الفريد الّذي قام به ابن حجر وقال السيوطي عند ما ذكر «الإصابة» :
«كتاب
الصفحه ١٣ : قال قائل :
على أن المراد بالخلق الناس رواية البخاري من حديث جابر عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٥٥٩ :
، وانطلق معهم إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فذكر القصّة.
وروى ابن إسحاق
والواقديّ وغيرهما أن جبّار بن
الصفحه ٣٦٣ :
ورواه البخاريّ في
«تاريخه» ، من طرق أخرى ، عن هشام ـ نحوه.
وزعم العسكريّ أن
أبا مريم هذا غير أبي
الصفحه ٢٤٤ :
خلطه بالذي قبله. والصواب التفرقة.
٢١٥
ـ أصيل ـ بالتصغير واللام (١) ابن سفيان ـ وقيل : ابن عبد الله
الصفحه ٧٦ : ـ ومن رواها من الثّقات إنها لا وجود لها إلّا في أدمغتهم
وخيالاتهم.
إن الّذي تقرءوه
عن أبي هريرة
الصفحه ٦٦ :
وأسامة بن زيد عنه
صلىاللهعليهوسلم ، وأمهات المؤمنين أعلم بمثل ذلك من الرجال.
والجواب : أن أبا
الصفحه ١٥ : .
ثالثا : أن يروى
عن آحاد الصّحابة أنه صحابي كما في حممة بن أبي أحممة الدّوسيّ الّذي مات ب «أصبهان»
مبطونا