الصفحه ٥٩٧ : ، وهو غريب.
ويمكن أن يكون الضمير في قوله : «وكان
يلقب» لمعدان والد جرير ، ويكون الخبر من رواية جرير عن
الصفحه ٢٨٦ : . وسيأتي
مزيد في طرق هذا الخبر في ترجمة خنساء بنت خدام إن شاء الله تعالى.
٢٩٤
ـ أنيس بن معاذ بن قيس
الصفحه ٦٩٩ : ، وأشار
المرزبانيّ إلى خبره هذا في «معجم الشّعراء». وزاد أنه عاش حتى أقعدت رجلاه. وقال
في ذلك
الصفحه ٤٧٤ : .
٧٩٠
ـ بيرزطن الهندي ـ شيخ كان في زمن الأكاسرة. له خبر مشهور في حشيشة القنب ،
وأنه أول من أظهرها بتلك
الصفحه ٦٠٨ : أمية.
وتبعه ابن مندة وأبو نعيم.
والّذي يظهر أنه
وهم والله أعلم.
وقد فرّق ابن سعد
وأبو حاتم وابن عبد
الصفحه ٢١٨ :
وليس الّذي
بالمدينة. وكذا أخرجه ابن شاهين عن محمد بن محمد ، عن رجاله ، وهو القائل :
وإنّي
الصفحه ١٠١ : أن صنف كتابه : «بلوغ المرام من أدلة الأحكام» لأجله ، لكنه لم
يحفظ إلا اليسير منه وكتب عن والده كثيرا
الصفحه ٤٩٦ : (١) [رويناها في كتاب «المجالسة»
، وذكرها ثعلب في «فوائده» من رواية أبي الحسن بن مقسم عنه ، قال : قال أصحابنا
الصفحه ٤٤٩ : الجون معبدا وبصرة وبنتا يقال لها جلدية ، فيحتمل أن يكون
بصرة هو صاحب هذا الحديث إن كان الّذي قال ابن
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوسلم رآه فيكون صحابيا من هذه الحيثية ، ومن حيث الرواية يكون
تابعيا ، وهل يدخل من رآه ميتا قبل أن يدفن
الصفحه ١٢٠ :
العسقلانيّ (١) الّذي كانت إلى
أبوابه تأتي
الوفود مهاجره
يا عين ، إنّي
ناظم مرثيّة
الصفحه ٤٣٣ : العسكريّ ، وابن عبد البرّ ، وقيل هو الّذي قبله ، والصّحيح أنه غيره
: فقد تقدم أن الآمدي قال : إنه بالضّم
الصفحه ٦٩ : ـ رضياللهعنه كان يرى أن يشتغل النّاس أولا بالقرآن ، وأن يقلّوا
الرّواية عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غير
الصفحه ٢١٤ :
الإسناد ، تفرد به الزبير. انتهى.
وقد رواه
الطّبرانيّ نفسه في «الكبير» من وجه آخر ، أخرجه من طريق إسحاق
الصفحه ١٣٥ :
القارئ على ذلك.
فقد يذكر طرفا من
خبر أو قصّة احتاج إليه في موضع ثم يحيل إلى الموضع الّذي وردت فيه كاملة