الصفحه ٢٠٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه كأنما على رءوسهم الطير ، وفي بعض طرقه : خرجت مع
النبي
الصفحه ٢١٥ :
١٢٨
ـ أسلم بن الحارث : بن عبد المطلب بن هاشم [الهاشمي] ابن عم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأخو
الصفحه ٢١٦ : ، فقال : يا رسول الله ، أعرض عليّ الإسلام ، فأسلم. كذا ذكره ابن عبد
البرّ.
واعترضه ابن
الأثير بأنه ليس
الصفحه ٢١٧ : طريق يحيى بن هند بن حارثة ، وكان هند
من أصحاب الحديبيّة ، وأخوه هو الّذي بعثه رسول الله
الصفحه ٢٢١ : : عندي ، فأتاه بها ، فلما رآها قال : فخذها. وقبض رسول الله صلىاللهعليهوسلم إبله. فقال أسود : يا رسول
الصفحه ٢٢٣ : ابن أبي الحقيق ، قال : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم عبد الله بن عتيك ، وعبد الله بن أنيس ، وأبا
الصفحه ٢٢٦ : الأحنف بن قيس ، عن الأسود بن
سريع : وعن قتادة ، عن الحسن ، عن أبي رافع ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول
الصفحه ٢٣٠ :
الأسود خال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يقل عن أبيه ، وأدخل بين صدقة وزيد الحكم الأيلي ،
والحكم وصدقة
الصفحه ٢٣٧ : عبد الرحمن ، قال : دخلنا على أسير ـ رجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : قال النبي
الصفحه ٢٤٥ : ، من طريق عبد المهيمن بن الأضبط بن جني ، عن
أبيه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ليس منّا
الصفحه ٢٤٨ : نافع عن ابن عمر ، عن الأغر ـ وهو رجل من مزينة كانت له صحبة مع رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، وأنه كانت
الصفحه ٢٦٢ : ؟ قال : أمد بن أبد ، فذكر قصة
طويلة ، وفيها : فهل رأيت محمدا؟ قال : ألا قلت رسول الله! نعم رأيته ، قال
الصفحه ٢٦٣ : . فقال : يا رسول الله
إن خلف ذهب بأرضي. فقال : «من حلف على يمين كاذبة يقتطع بها حقّ أخيه لقي الله وهو
الصفحه ٢٦٩ : ـ وكان من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن رجلا كان يأكل ... فذكر قصته.
قال الدّار
الدّارقطنيّ في
الصفحه ٢٧٢ : القائل
من أبيات :
تعلّم رسول الله
أنّك مدركي
وأنّ وعيدا منك
كالأخذ باليد