الصفحه ٢٦٢ :
الْمُسْلِمِينَ وَقَائِدُ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ ، قَالَ أَنَسٌ فَقُلْتُ
بَيْنِي وَبَيْنَ نَفْسِي : اللهُمَّ
الصفحه ٣٣٧ : ) الْحِكْمَةِ ـ فَقَالَ لَهُ صِفْ لِي
فَقَالَ لَهُ أَصِفُهُ بِمَا وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ ـ وَأُعَرِّفُهُ بِمَا
الصفحه ٣ : فيه فتنسد معها وينقطع النفس ويسمى
بالخناق.
(٤) كذا في النسخ
واستظهر في هامش نسخة العلامة المحدث
الصفحه ٩ : اللهِ أَنَّهُ لَيْسَ
مِنْهُمْ ، فَاسْتَخْرَجَ اللهُ مَا فِي نَفْسِهِ بِالْحَمِيَّةِ ، فَقَالَ
الصفحه ١٩ : اللهَ لَوْ
شَاءَ أَنْ يُعَرِّفَ النَّاسَ نَفْسَهُ لَعَرَّفَهُمْ ، وَلَكِنَّهُ جَعَلَنَا
سَبَبَهُ
الصفحه ٣٦ : الّذي يرى أنّه كميت عن الدّنيا ، يقال تماوت الرّجل : إذا
أظهر من نفسه التّخافت والتضاعف من العبادة
الصفحه ٤٣ :
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ـ لَتُفَرَّقَنَّ هَذِهِ الْأُمَّةُ عَلَى ثَلَاثٍ
وَسَبْعِينَ فِرْقَةً ، كُلُّهَا
الصفحه ٥٢ : ، لَا تَتُوقُ (٧) نَفْسُهُ إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ ، فَقَدْ حِيلَ بَيْنَهُ
وَبَيْنَ قَلْبِهِ إِلَى ذَلِكَ
الصفحه ٧٦ : وَأَذَانٌ دَعْوَتُهُ إِلَى
نَفْسِهِ (٤).
١٦ ـ عَنْ عَبْدِ
الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع قَالَ
الصفحه ٨٠ : والعريكة. النّفس
والطّبيعة وفلان ليّن العريكة أيّ سلس الخلق منقاد منكسر النّخوة.
(٢) وفي عيون الأخبار
الصفحه ٨٥ : ـ وَدَعَاهُمْ إِلَى نَفْسِهِ
وَفِي الْمُسْلِمِينَ ـ مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ فَهُوَ ضَالٌّ مُتَكَلِّفٌ
الصفحه ٩٠ : بَيْنَهُمْ لَمْ يَكْفِهِمْ ،
فَلَمْ يَعْفِفْ عَنْهَا نَفْسُهُ ، وَلْيَأْخُذْهَا لِعِيَالِهِ ، وَأَمَّا
الصفحه ١٠١ : ) قَالَ : ذَهَبَ عَلِيٌّ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ فَآجَرَ
نَفْسَهَ ـ عَلَى أَنْ يَسْتَقِيَ كُلَّ دَلْوٍ
الصفحه ١١٢ : الْجَنَّةَ) الْآيَةِ ـ قَالَ : فَقُلْتُ لَهُ : إِنَّ اللهَ يَقُولُ :
(كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ
الصفحه ١١٣ : حَقًّا) فَاجْعَلْنِي مِمَّنِ اشْتَرَيْتَ فِيهِ مِنْكَ نَفْسَهُ ،
ثُمَّ وَفَى لَكَ بِبَيْعَتِهِ الَّتِي