الصفحه ٣٥١ : رُقْعَةً إِلَى أَبِي عَبْدِ
اللهِ ع فِيهَا أَتَسْتَطِيعُ النَّفْسُ الْمَعْرِفَةَ قَالَ : فَقَالَ : لَا
الصفحه ٤٠ : الْقِيمَةِ فَخَرَجُوا [وَهُمْ] كَالذَّرِّ ، فَعَرَّفَهُمْ نَفْسَهُ
وَأَرَاهُمْ نَفْسَهُ ، وَلَوْ لَا ذَلِكَ
الصفحه ٣٩ : الْمَعْرِفَةَ فِي قُلُوبِهِمْ وَنَسُوا ذَلِكَ الْمِيثَاقَ ،
وَسَيَذْكُرُونَهُ بَعْدَ ، وَلَوْ لَا ذَلِكَ لَمْ
الصفحه ١١٦ : : أَصْلَحَكَ اللهُ وَمَا مَعْرِفَةُ
اللهِ قَالَ : يُصَدِّقُ اللهَ وَيُصَدِّقُ مُحَمَّداً رَسُولَ اللهِ ص فِي
الصفحه ٣٢٢ : عَلَى غَيْرِ مَعْرِفَةٍ وَلَا مِيعَادٍ ـ فَلَمَّا صَارُوا فِي
الصَّحْرَاءِ ـ أَخَذُوا بَعْضُهُمْ عَلَى
الصفحه ٣٥٣ : وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً) قَالَ : الْعَمَلُ الصَّالِحُ الْمَعْرِفَةُ
بِالْأَئِمَّةِ
الصفحه ١٧٣ : راودتني عن نفسي) وقوله (ربّ السّجن أحبّ إليّ
ممّا يدعونني إليه)
وأمّا المرأة فلقولها (ولقد
راودته عن نفسه
الصفحه ١٢٥ : بَيْنَ
أَحَدِكُمْ وَبَيْنَ أَنْ يَرَى مَا تَقَرُّ بِهِ عَيْنُهُ ـ إِلَّا أَنْ يَبْلُغَ
نَفْسُهُ إِلَى
الصفحه ١٧٤ : : وَإِلَهِ يَعْقُوبَ مَا أَرَدْتُ بِأَهْلِكَ سُوءاً (هِيَ راوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي) ، فَسَلْ هَذَا الصَّبِيَّ
الصفحه ٢٣٣ :
فَكَانَ هُوَ الرَّادَّ عَلَى نَفْسِهِ ، فَقَالَ : تِلْكَ مَكَّةُ الْحَرَامُ
الَّتِي رَضِيَهَا لِنَفْسِهِ
الصفحه ٤٤ :
زُرَارَةَ عَنْ أَحَدِهِمَا قَالَ لَا يَكْتُبُ الْمَلَكُ إِلَّا مَا أَسْمَعَ
نَفْسَهُ ـ وَقَالَ اللهُ
الصفحه ٩٢ : وَكَذَا ضِعْفَ مَا أَعْطَيْتُهُمْ ـ وَقَدْ
أَسْلَمَ لِلَّهِ عَالَمٌ وَنَاسٌ كَثِيرٌ ـ وَالَّذِي نَفْسِي
الصفحه ١٣٦ : قَوْمِ فِي سَفِينَتِي مَطْلُوبٌ ،
فَقَالَ يُونُسُ : أَنَا هُوَ ، وَقَامَ لِيُلْقِيَ نَفْسَهُ فَأَبْصَرَ
الصفحه ١٧٢ : رَاوَدَتْهُ امْرَأَةُ الْمَلِكِ عَنْ نَفْسِهِ ،
فَقَالَ لَهَا : مَعَاذَ اللهِ إِنَّا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ لَا
الصفحه ٢١٧ : نَفْسَهُ
وَلَا نَبِيَّهُ وَلَا مَلَائِكَتَهُ (١).
٦٦ ـ عَنْ أَبِي
حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ : قَالَ