الصفحه ٢٥٨ : جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِ اللهِ (فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ
الْقَواعِدِ) قَالَ : كَانَ بَيْتَ غَدْرٍ
الصفحه ١٤ : : رأيت أبا جعفر هكذا : «وهو في بيت منجد وعليه قميص رطب اه»
أقوال
: وهو موافق لرواية الكليني في الكافي
الصفحه ١٠٣ : بَيْتٍ وَعَلَى وَجْهِهِ أَثَرُ الْمَرَضِ ، فَأَقْبَلَ إِلَيْهِ
أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَنَحْنُ مَعَهُ
الصفحه ١٢٨ : رَبِّهِ ـ رُدَّ إِلَى الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ وَهُوَ بَيْتٌ فِي
السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ بِحِذَا
الصفحه ١٤٩ : ـ وَطَافَتْ بِالْبَيْتِ سَبْعاً (٨) وَسَعَتْ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ سَبْعَةَ
أَشْوَاطٍ ـ ثُمَ
الصفحه ١٨٧ : فَسَكَنَ
يَهُودَا فَقَالَ يَهُودَا : إِنَّ فِي الْبَيْتِ مَعَنَا لَبَعْضَ وُلْدِ
يَعْقُوبَ قَالَ : فَعِنْدَ
الصفحه ١٩٥ : أَهْلُ بَيْتٍ لَا
نَسْرِقُ وَلَكِنَّا أَهْلُ بَيْتِ نُبْتَلَى ـ وَقَدِ ابْتُلِيَ أَبُونَا
إِبْرَاهِيمُ
الصفحه ٢٢٥ : اللهُ لِأَهْلِ
بَيْتِ نَبِيِّهِ وَلِمَنْ عَادَاهُمْ ، هُوَ (مَثَلُ كَلِمَةٍ
خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ
الصفحه ٢٤٥ : ـ هَلْ كَانَ أَهْلُ قَرْيَةِ لُوطٍ
كُلُّهُمْ هَكَذَا مُبْتَلَيْنَ قَالَ : نَعَمْ إِلَّا أَهْلُ بَيْتٍ
الصفحه ٢٥٤ : الْبَيْتِ الْحَرَامِ وَرَجُلاً عَلَى الْبَيْتِ
الْمَقْدِسِ ، ثُمَّ يُنَادِي بِصَوْتٍ رَفِيعِ يُسْمِعُ
الصفحه ٣٠٨ : ـ فَأَمَرَ بِحَطَبٍ فَجَعَلَ حَوَالَيْ بَيْتِهِ ـ ثُمَّ انْطَلِقْ
عُمَرَ بِنَارٍ ـ فَأَرَادَ أَنْ يُحْرَقَ
الصفحه ٩ : عند أهل البيت أن يكون (المر)
قبل (الر)
ولا بعد أيضا في التعبير عن إمامة القائم (ع) بقيامه هذا ما خطر
الصفحه ٢٣ : بِعَهْدِ اللهِ غَيْرَ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّهِمْ ، وَعِصَابَةٍ قَلِيلَةٍ
مِنْ شِيعَتِهِمْ ، وَذَلِكَ قَوْلُ
الصفحه ٤٨ :
الدَّهَّانِ قَالَ كُنَّا عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللهِ وَالْبَيْتُ غَاصٌّ
بِأَهْلِهِ ، فَقَالَ لَنَا
الصفحه ٦٤ : فَهُمْ أَقْرِبَاؤُهُ ، وَالْيَتَامَى يَتَامَى أَهْلِ بَيْتِهِ ،
فَجَعَلَ هَذِهِ الْأَرْبَعَةَ الْأَسْهُمَ