الصفحه ١٢١ : لِأَبِي جَعْفَرٍ ع : جُعِلْتُ فِدَاكَ ـ إِنَّا
نَتَحَدَّثُ أَنَّ لِآلِ جَعْفَرٍ رَايَةً وَلآِلِ فُلَانٍ
الصفحه ١١٢ : فِي الْقُرْآنِ قَالَ : (أَفَإِنْ ماتَ أَوْ
قُتِلَ) وَقَالَ (وَلَئِنْ مُتُّمْ
أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى
الصفحه ٢٨١ : خُرُوجِ الْقَائِمِ لَا
يَدَعُونَ وَتْراً لِآلِ مُحَمَّدٍ إِلَّا حَرَّقُوهُ (٢) (وَكانَ وَعْداً
مَفْعُولاً
الصفحه ٢٥ : عِبادِهِ ـ وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) ، وَأَنَا وَأَهْلُ بَيْتِيَ الَّذِينَ أَوْرَثَنَا [اللهُ
الصفحه ٧٤ : شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ ، وَقَالَ :
لَا يَطُوفُ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ وَلَا عُرْيَانَةٌ ، وَلَا مُشْرِكٌ
الصفحه ٢٣١ : الْبَيْتِ
قُلْتُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ مِنْكُمْ قَالَ : مِنَّا وَاللهِ ، أَمَا سَمِعْتَ
قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ
الصفحه ٢٣٣ : قِطْعَةً مِنَ
الْأُرْدُنِّ حَتَّى جَاءَتْ فَطَافَتْ بِالْبَيْتِ سَبْعاً ، ثُمَّ أَمَرَ اللهُ
أَنْ تَقُولُ
الصفحه ٢٦٢ : ص يَا أَنَسُ اسْكُبْ لِي وَضُوءاً (٣) قَالَ : فَعَمَدْتُ فَسَكَبْتُ لِلنَّبِيِّ وَضُوءاً فِي
الْبَيْتِ
الصفحه ٣٨ : قَالَ :
فَكَانَتْ تِلْكَ وَاحِدَةً فِي سَفَرٍ لَهُمْ ، فَلَمَّا دَخَلُوا مَكَّةَ
طَافُوا بِالْبَيْتِ
الصفحه ٥٥ : (وَهُمْ يَصُدُّونَ
عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَما كانُوا أَوْلِياءَهُ) يَعْنِي أَوْلِيَاءَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٣٨ :
أَتَيْتُ بَيْتَ
الْمَقْدِسِ اللَّيْلَةَ ، وَلَقِيتُ إِخْوَانِي مِنَ الْأَنْبِيَاءِ ، فَقَالُوا
الصفحه ١٤٦ : سَبْعَةَ
أَيَّامٍ وَلَيَالِيَهَا ، وَطَافَتْ بِالْبَيْتِ ثُمَ (اسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِ) وَهُوَ فُرَاتُ
الصفحه ٢٣٢ : ـ فَأَقْبَلَ حَتَّى انْتَهَى إِلَى بَابِ بَيْتِ اللهِ
الْحَرَامِ فَأَخَذَ بِعِضَادَتَيِ الْكَعْبَةِ ثُمَّ قَالَ
الصفحه ٢٣٤ :
لَنَا حَقّاً
أَهْلَ الْبَيْتِ ، وَحَرَمَنَا حَقَّنَا لَمْ يَقْبَلِ اللهُ مِنْهُ شَيْئاً
أَبَداً
الصفحه ٢٤٣ :
بَيْتِ الرَّحْمَةِ وَبَيْتِ النِّعْمَةِ وَبَيْتِ الْبَرَكَةِ ، وَنَحْنُ فِي
الْأَرْضِ بُنْيَانٌ