الصفحه ٣٨١ :
__________________
(١) كذا في النّسخ
ومعلوم أن الرّاوي سقط من قلَم النّاسخ سهوا أو أسقطه اختصارا كما ذكر في أوّل
الكتاب
الصفحه ١٣ : زِيدَ فِي كِتَابِ اللهِ
وَنَقَصَ مِنْهُ ـ مَا خَفِيَ حَقُّنَا عَلَى ذِي حِجًى ، وَلَوْ قَدْ قَامَ
الصفحه ٧١ : وَقَالَ :
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ فِي خَبَرِ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ أَنَّهُ كَانَ عَلَى
الصَّفَا
الصفحه ٨٠ : . البحار ج ٢٠ : ٩٩.
(٣) البرهان ج ١ :
٨٣. البحار ج ٢٠ : ١٠٦. ورواه الطّبرسيّ (ره) في كتاب مجمع البيان
الصفحه ٣٦٩ :
مَوْضِعِهِ الَّذِي وَضَعَهُ اللهُ فِيهِ مَا اسْتَطَاعُوا ، وَلَوْ أَنَّ
النَّاسَ كَفَرُوا جَمِيعاً حَتَّى لَا
الصفحه ٥٥ :
وَعِزَّتِكَ ـ قَالَ
: فَابْتَلَاهُمْ بِمِثْلِ الَّذِي ابْتَلَى بِهِ بَنِي آدَمَ مِنَ الشَّهْوَةِ
الصفحه ٢٦٧ : ، قَتَلَهُ وَهُوَ يَقُولُ بِقَوْلِهِ قَالَ : لَيْسَ هَذَا الَّذِي
ذَكَرَ فِي الْكِتَابِ وَلَكِنْ يُقَادُ بِهِ
الصفحه ٢٤٩ : ع قَالَ الْإِمَامُ يُعْرَفُ بِثَلَاثِ خِصَالٍ : أَنَّهُ أَوْلَى
النَّاسِ بِالَّذِي كَانَ قَبْلَهُ
الصفحه ٢٥٤ : ـ وَاللهِ يَا أَخَا
بَنِي هِلَالٍ مَهْدِيُّ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ ، الَّذِي يَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطاً
وَعَدْلاً
الصفحه ٧٢ :
الْكِتابِ) قَالَ : نَحْنُ يُعْنَى بِهَا (وَاللهُ الْمُسْتَعانُ) ، إِنَّ الرَّجُلَ مِنَّا إِذَا
الصفحه ٢٢٢ : مَوْضُوعَةٌ (٣).
٣٢ ـ عَنْ
زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللهِ : (وَمَنْ كانَ
الصفحه ٥٨ : ج ٧ :
٢٣٠. البرهان ج ١ : ١٥٠. الصّافي ج ١ : ١٣٨. ونقل المحدث الحرّ العامليّ «ره» صدر
الخبر الأوّل في كتاب
الصفحه ٢١١ : عَلَى صَدْرِهِ ـ ثُمَّ قَالَ : وَلَكِنَّهَا عَزْمَةٌ مِنَ اللهِ أَنْ
نَصْبِرَ ، ثُمَّ تَلَا هَذِهِ
الصفحه ٢٩٦ : : تَرْكُ الْعَمَلِ الَّذِي أَقَرَّ بِهِ مِنْ
ذَلِكَ ـ أَنْ يَتْرُكَ الصَّلَاةَ مِنْ غَيْرِ سُقْمٍ وَلَا
الصفحه ٨٣ : في نسخ
الكتاب من أصل وغيره وتوافقها رواية الكلينيّ (ره) والصّدوق (قدّه) لكن في تفسير القمّيّ
وكتاب