الصفحه ١٥٩ :
مُحَمَّدُ (فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ
فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) ، قَالَ : فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ
الصفحه ٣٢٥ : أَصْحَابِهِ عَنْ أَحَدِهِمَا قَالَ قَدْ فَرَضَ اللهُ فِي
الْخُمُسِ نَصِيباً لِآلِ مُحَمَّدٍ ص ، فَأَبَى أَبُو
الصفحه ٤٠ : (٢).
٢٣ ـ عَنْ جَابِرِ
بْنِ عَبْدِ اللهِ عَنِ النَّبِيِّ ص قَالَ كَانَ إِبْلِيسُ أَوَّلَ مَنْ تَغَنَّى
الصفحه ٧٠ :
حَرَجَ عَلَيْهِ
أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا (١).
١٣٢ عَنْ عَاصِمِ
بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ
الصفحه ١٣٧ : تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ) لَمْ يَكُنْ مُتَوَرِّكاً كَمَا كَانَ (١).
٤٥٣ عَنْ
زُرَارَةَ عَنْ أَبِي
الصفحه ٣٢٠ : أَقْسَمْتَ عَلَيَّ بِاللهِ ـ إِنِّي أَقُولُ إِنَّهُمْ أَخْطَئُوا
فِيهِ السُّنَّةَ ـ فَإِنَّ الْقَطْعَ يَجِبُ
الصفحه ٣٥٧ :
بِهِ
وَمَنْ بَلَغَ) قَالَ : عَلِيٌّ ع مِمَّنْ بَلَغَ (١).
١٥ ـ عَنْ هِشَامِ
بْنِ سَالِمٍ عَنْ
الصفحه ١٦٨ : اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) (١).
٢٩ ـ عَنْ حَنَانِ
بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي
الصفحه ٢٥٦ :
أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً) مِمَّا قَضَى مُحَمَّدٌ وَآلُ مُحَمَّدٍ ع (وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً) ..
١٨٧ عَنْ
الصفحه ١٨١ :
بِالنُّبُوَّةِ ،
وَعَرَضَ اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ السَّلَامُ أَئِمَّتَهُ الطَّيِّبِينَ
الصفحه ١٧٧ : كانَ
حَنِيفاً مُسْلِماً) [يَقُولُ كَانَ
عَلَى] دِينِ مُحَمَّدٍ ص (٥).
٦١ ـ عَنْ عُمَرَ
بْنِ يَزِيدَ
الصفحه ١٩٥ : جَمِيعَ الْمُسْلِمِينَ
مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ وَقَدْ بَدَتْ هَذِهِ الْآيَةُ ـ وَقَدْ وَصَفَتْ أُمَّةَ
الصفحه ٢٨٥ : وَظَلَمُوا آلَ مُحَمَّدٍ حَقَّهُمْ لَمْ يَكُنِ اللهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ
وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً» إِلَى
الصفحه ٢٠ : ) (١).
٧ ـ قَالَ
الْحَسَنُ بْنُ خُرَّزَادَ وَرُوِيَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع قَالَ إِذَا أَمَّ
الرَّجُلُ الْقَوْمَ
الصفحه ٣٣١ : ) فَهَذِهِ الَّتِي تَنْجُو (٢).
١٥١ عَنْ زَيْدِ
بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ