الصفحه ٥٦ : ، فإذا هو قد جنى كل ثمرها ، وكأنه بهذا قد تولى الأمر عنهم ، وأراد
أن يريحهم من هذا العناء الذي يكابدونه
الصفحه ٤٩ :
والذين قالوا إن
الوليد بن المغيرة ، هو الذي نزلت فيه الآيات ، يجدون لهذا شاهدا من قوله تعالى
الصفحه ٩ : حبوب ، ثم لا تلبث كل حبة أن تكشف عن
حقيقتها ، وعن الثمر الذي تثمره ، من جيّد أو ردىء. ، فإذا آن وقت
الصفحه ٧٣ : إليه؟ أأنت أيها النبي تطلب إليهم ثمنا لهذا الخير الذي
تقدمه لهم ، حتى إن هذا الثمن يثقلهم ، ويحول بينهم
الصفحه ٧٦ :
ومن هنا يتبين أن
المكظوم ، «غير الكاظم .. فالكاظم ، هو الذي غلب غيظه وقهره ، وأما المكظوم ، فهو
الصفحه ٨٤ : على تساؤل السائلين للنبىّ عن
الحاقة .. إن النبىّ الذي يسألونه ، ويرجون الجواب عنده ، لا يدرى ما هى
الصفحه ٢١٥ : النهار لمواجهة الناس
.. إنه بمناجاة ربه بالليل يتزود بالزاد الطيب الذي يعينه على رحلة النهار مع
الناس
الصفحه ٢٧٦ : الناس ، من شدائد وأهوال .. إن الجواب لم
يحدد الوقت الذي يجىء فى هذا اليوم .. إذ ليس المهم متى يجى
الصفحه ١١ : صُنْعَ اللهِ الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ) (٨٨ : النمل) وفى
إضافة الخلق إلى «الرحمن» ـ إشارة أخرى إلى أن
الصفحه ١٦٦ : .. ومنه قوله تعالى : (تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ وَتَبَّ) ..
هذا ، وقد يبدو أن
هذا الموقف الذي وقفه نوح
الصفحه ٢٧٤ : نجمع عظامه؟ أيستكثر على قدرتنا أن نقيم من هذا التراب بشرا سويا؟ (أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
الصفحه ٢٠ :
تكشفان عن سعة
علمه ، ونفوذ هذا العلم إلى أعمق أعماق الوجود .. فهو علم «اللطيف» الذي لا يحجب
عنه شى
الصفحه ٧٧ :
الحذر من أن يأخذ الطريق الذي أخذه صاحب الحوت؟
نقول ـ والله أعلم
ـ : كان النبي صلوات الله وسلامه عليه
الصفحه ٨٨ : ) (١٣٠ : الشعراء).
وكما كشفت سورة «الحاقة»
عن هذا الهول الذي حلّ بالمكذبين بالقارعة ، والذي تتمثل فيه
الصفحه ٢٧٧ : : الملجأ ،
والحمى الذي يحتمى فيه الإنسان .. ومنه الإزار الذي يأتزر به الإنسان ، ويستر
جسده.
إنه لا ملجأ