الصفحه ٨١ : القرآن الكريم ، الذي هو ذكر للعالمين
، وحياة مجددة للناس ، جيلا بعد جيل ، وإنه لا ذكر ، ولا قدر لمن فاته
الصفحه ٢٤١ : ..
ونحن على رأينا من
أنه ليس هناك حرف زائد فى كتاب الله الكريم ، وأن كل حرف أو كلمة ، لها دلالتها
التي لا
الصفحه ٩٥ : ، من آيات الله .. وهو الإيمان
بالغيب ، الذي أشار إليه سبحانه وتعالى بقوله : (ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ
الصفحه ٤٠ : يكون
جملة معترضة بين المبتدأ والخبر ، يرادبها الإشارة إلى أن الرسول ـ صلوات الله
وسلامه عليه ـ فى نعمة
الصفحه ١٠٣ : كتابه
بشماله ، يلقاه هذا الكتاب بالحكم المحكوم به عليه ، وهو أنه من أصحاب النار ، فلا
يكاد يقع ليده حتى
الصفحه ٣٤٩ : ، وتعددت مقولاتهم فيها ، وكثرت الروايات والأسانيد التي تضاف إلى
صحابة رسول الله فى هذا المقام .. وهذا
الصفحه ٩٧ :
بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ* إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ
حِسابِيَهْ* فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
الصفحه ٢٥٥ : أُوتُوا الْكِتابَ وَيَزْدادَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِيماناً وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣٤٧ : أنا إلا أن يتغمدنى الله «برحمته» ..
ومن أسرار كتاب
الله الكريم أن كان مفتتحه : بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٣٧ :
أما المفهوم الخاص
الذي جعل لهذه «الكلمة» ، أو هذا الحرف ، فهو أن يراد به ما يقال عن «الحوت»
العظيم
الصفحه ١٢ : استخزاء ، أمام هذا الجلال الذي
ببهر الأبصار ، ويخلب العقول ، بعد أن يبلغ به التعب والإعياء غايته ، وبعد
الصفحه ٢٨ : المغلوط ، الذي اطمأنوا إليه .. إنّ كل هذا لم يزحزحهم عن موقف الضلال
الذي هم فيه .. وإنهم مازالوا على
الصفحه ١٠٩ :
لا يصدقه إذا هو
أقسم ، بل إن القسم ربما زاد من شكوكه فى صدق من يحدّثه.
والذي نبصره ، هو
ما يقع
الصفحه ٢٧ :
النطر فيها ،
والوصول إلى حكم لها .. وذلك بعد أن عجزت عقولهم عن أن تنظر فيما ينظر فيه العقلا
الصفحه ٢١ : وَيَقْبِضْنَ ما يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ
الرَّحْمنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (١٩) أَمَّنْ هذَا
الَّذِي هُوَ