الصفحه ١٤١ : ء .. فما بعدها منقطع عما قبلها .. وهذا يعنى أن الحفظ للفروج هنا ، هو
حفظ مطلق ، لا استثناء فيه .. فإمّا حفظ
الصفحه ٢٨٩ :
كذلك ثبت من تاريخ
السنّة النبوية .. القولية ، والتقريرية .. أن ما كان يوحى به إلى النبىّ فى هذا
الصفحه ٣٥٤ :
التفسير :
قوله تعالى : (فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ).
وإذ تقرّر أن يوم
الفصل آت لا ريب فيه
الصفحه ٩٠ : لَمَّا طَغَى الْماءُ
حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ ـ)
مناسبة هذه الآية
لما قبلها ، هى أن الآيات السابقة
الصفحه ١٧٠ : :
(قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً
عَجَباً
الصفحه ٢٢٣ : : (وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً مَهِيلاً) ـ إشارة أخرى إلى
ما يصيب الجبال من أحداث هذا اليوم وشدته ، وأنها
الصفحه ٣١٢ : ،
وكيف لبست صورا ، وأشكالا ، لا تنتهى عند حدّ؟ إن ذلك يتطلب دراسة شاملة لأصل
الحياة على هذه الأرض ، ثم
الصفحه ٩٣ :
وهاد .. وهذا يعنى أن الناس إذ يبعثون يوم القيامة ، يخرجون من العالم الأرضى ،
إلى عالم آخر .. فالأرض هى
الصفحه ٢٠٩ : المنادى به النبىّ من قبل الله سبحانه وتعالى ،
بعد أن أوقظ من نومه بهذه اللمسة الرفيقة الحانية ، من يد
الصفحه ٢٢٠ :
آمَنُوا
اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) (١٥٣ : البقرة
الصفحه ٣٢٠ : تعالى : (يَشْرَبُونَ مِنْ
كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً) تمثلت لك الكأس عينا يشرب منها ، فإذا شاقك أن
الصفحه ٨٢ :
كان ختام سورة «القلم»
دعوة من الله سبحانه وتعالى ، إلى النبي الكريم أن يصبر على موقفه من قومه ، وألا
الصفحه ١٦٨ : الجن فى
صورة عملية ، عما فى الإنسان من جانبى الخير والشر ، وأنه حين تنتكس طبيعته ،
ويغتال جانب الشر فيه
الصفحه ٣١٠ : (٤)
إِنَّ
الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً (٥)
عَيْناً
يَشْرَبُ بِها عِبادُ اللهِ
الصفحه ٣٢١ : : ما ألزم
الإنسان به نفسه من طاعات وقربات ، ومنه قوله تعالى ، على لسان مريم عليهاالسلام : (إِنِّي