الصفحه ١٩٢ : مثل قوله تعالى : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ
الصفحه ٢٧٩ :
لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (١٦) إِنَّ عَلَيْنا
جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ (١٧) فَإِذا قَرَأْناهُ
فَاتَّبِعْ
الصفحه ٦٢ : المساكين فيما خوّلهم الله سبحانه من نعم
.. وهذا الاعتراف بالذنب ، هو الطريق الصحيح إلى التوبة ، إن صدقته
الصفحه ١٨٣ :
(إِنَّا سَمِعْنا
قُرْآناً عَجَباً) أي (سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً وعلمنا مما سمعنا أنه (تَعالى
الصفحه ٢٤٦ : شأنهم فى أمر البعث ، وإن كلّ ما ذكره
القرآن عنهم من حجة فى أمر الوحدانية ، لا يعدو أن يكون دفاعا عن وجود
الصفحه ٢٩٦ : كان يحاول فى أول الوحى أن يمسك بالصورة
كاملة ، كما وقعت له ، فجاء الأمر الرباني : (لا تُحَرِّكْ بِهِ
الصفحه ٣٢٦ : وتنعّما ..
وفى الاتكاء على
السرر ، مع أن الاتكاء إنما يكون على الوسائد ، على حين أن النوم يكون على السرر
الصفحه ٣٢٨ : فى الجنة ، أنه يطاف عليهم فيها بأوان من فضة ، قد ملئت بألوان النعيم ،
من مأكول ومشروب ، كما يطاف
الصفحه ٣٣١ :
شىء ، وتنفذ
مشيئنهم فى كل شىء؟ إن خطرات النفوس ، وهمسات الخواطر ـ أيّا كانت هذه الخطرات ،
وأيّا
الصفحه ٣٣٢ : .. أي أن السندس يكون
شعارا ، والإستبرق يكون دثارا ..
و «عاليهم» ظرف ،
بمعنى فوقهم ، أي تعلوهم ثياب
الصفحه ١٩ :
الله مشهودا لنا
فى كل حال .. وأنه إذا كنا لا نجاهر بالمنكر أمام الناس ، فكيف نجاهر بالمعاصي
أمام
الصفحه ٢٣ : :
* (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ
يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ) ..
الحاصب
الصفحه ١٢١ : عليها الناس يوم القيامة ، وأن كلّ إنسان مشغول بنفسه ، لا يسأل عن أحد
، ولا يسأل عنه أحد .. إن كان من
الصفحه ١٢٦ : هذا الهول أن يعرف ضوابط ومعايير؟ وهل يدع هذا العذاب لإنسان
سبيلا الاختيار ، أو فرصة للموازنة؟.
إن
الصفحه ١٤٠ : ء من غير أن
يتحقق أنه زحزح عن النار ، فإن شبح النار لا يزال مطلّا عليه ، لأنه لم يعلم حقيقة
أمره مع