الصفحه ٥٧ :
قوله تعالى :
* (فَتَنادَوْا مُصْبِحِينَ* أَنِ اغْدُوا
عَلى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صارِمِينَ
الصفحه ١٥٣ : )
(إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ
عَذابٌ
الصفحه ١٦٩ : حريّا أن يكون خيرا ، وفى عالم الجن خير ، كان متوقعا أن يكون شرا .. وفى هذا
عبرة ، وذكرى لأولى الألباب
الصفحه ٣٠٤ : المنكر ليوم القيامة ، لأنه يظن أن أن يترك سدى ، أي هملا ، بلا
حساب ، أو جزاء .. وهذا ظن خاطئ من وجوه
الصفحه ٢٤٤ : له ..
ولمن هذا الصبر
على المكاره؟ إنه لله ، وفى سبيل الله .. (وَلِرَبِّكَ
فَاصْبِرْ)
هذا ، ويلاحظ
الصفحه ٢٦٢ :
وقوله تعالى : (نَذِيراً لِلْبَشَرِ) تمييز لإحدى الكبر ، أي أن سقر هى إحدى الكبر من جهة
الإنذار
الصفحه ٢٤ : آثار هؤلاء الذين كفروا من قبلهم ، وليشهدوا كيف كان أخذ
الله لهم ، بعد أن أتوا ما أنكره الله تعالى عليهم
الصفحه ١٠٨ : مِنْ
أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ (٤٧) وَإِنَّهُ
لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ (٤٨) وَإِنَّا لَنَعْلَمُ
أَنَّ
الصفحه ١٧٥ :
ويمكن أن نشبه هذا
ـ مع الفارق البعيد فى صورتى التشبيه ـ بما يكون من مسجّلة الصوت ، حين تلتقط صوتا
الصفحه ٢٦٧ : الآن
فى فسحة من أمرهم ـ يعرضون عن آيات الله التي تفتح له باب النجاة من هذا الكرب
العظيم
الصفحه ١٧٧ : أن موسى
عليهالسلام ، كان بعد أن يتلقى كلمات الله سبحانه وتعالى إليه ـ كان
يلقى قومه بما أمره به فيهم
الصفحه ١٩٧ : أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً) .. فهذه هى دعوتى .. فماذا تنكرون منها؟ وماذا تنكرون من
الذين يعبدون ما أعبد؟ إنها
الصفحه ٢٣٢ :
صفة لله ، بمعنى
والله المقدر لليل والنهار .. ويكون قوله تعالى : (عَلِمَ أَنْ لَنْ
تُحْصُوهُ) خبرا
الصفحه ٣٤١ :
أن تجلس إلى مائدة
، وأن تتناول مما يطعم منه الناس.؟
أما من لم يجد له
مكانا فى هذا العالم فثمة
الصفحه ١٩١ : ارْتَضى
مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَداً (٢٧) لِيَعْلَمَ أَنْ