الصفحه ١٤٥ : فكر ، وبما
يصحبها من خشية وجلال ، فى مناجاة ذى العظمة والجلال ..
فمن صفات المؤمنين
أنهم على صلاتهم
الصفحه ١٥٨ : يستنزل المطر» يعنى أنه طلب السّقيا من أوسع
أبواب السماء ، بالاستغفار
قوله تعالى :
* (ما لَكُمْ لا
الصفحه ١٦٢ : لنوح ، ولدعوته ، ويبيتون له الشر الذي يلقونه به
، هو ومن آمن معه.
والمكر الكبار :
هو المكر البالغ
الصفحه ٢٧٨ : إلى من ينبئه بما قدّم وأخر ، بل إن كل إنسان يقوم
عليه شاهد من نفسه ومن جوارحه ، فهو ـ والحال كذلك
الصفحه ٣٢٤ : والأذى ، الذي يحبط الأعمال ، ويمحق الإحسان ـ وإنما هو بلسان الحال ،
ومما انطوت عليه ضمائرهم ، وانعقدت
الصفحه ٣٢٧ : » .. وظلالها فاعل لاسم الفاعل : «ودانية» ..
أي أن هذه الجنة
قد أرسلت ظلال أشجارها على هؤلاء الأبرار .. أما
الصفحه ٣٢٩ : الأكواب
، حتى إذا امتلأت بالشراب ، أفردت ، فكان لكل شارب كأسه الذي يشرب منه ، والعين
التي تفيض من هذه
الصفحه ٤٢ : لما هم فيه من ضلال ، وأنه سيأنى يوم تنكشف فيه حالهم ، ويرون فيه سوء
أعمالهم ، كما سيرون ما كان عليه
الصفحه ٥٩ : ـ وقد عرفوا الحقيقة ـ ليسوا ضالين عن الطريق إلى
جنتهم .. إنها هى ، هى ، وإن تبدلت أحوالها ، وتغيرت
الصفحه ٢١٠ : الليل إلا قليلا) .. إذ ليس المطلوب هو قيام الليل فى ذاته ، وإنما المراد
هو الذي يصحب هذا القيام ، من
الصفحه ٣٠٨ :
الموتى من القبور ، فإذا تقرر ذلك ، لم يكن الإخبار عن أن هناك بعثا ، وقيامة ،
وحسابا ، وجزاء ـ لم يكن هذا
الصفحه ٨٣ : الأسماع موقع الصيحة الراعدة
المزلزلة فى هدأة الليل ؛ تغشى الناس بالفزع المذعور ، الذي تدهش له العقول
الصفحه ٧١ : ، هو سلامة الوقت الذي تصحّ فيه الأعمال ، وتقع
موقع القبول.
قوله تعالى :
* (فَذَرْنِي وَمَنْ
الصفحه ٣٥٧ : ..
والمراد
بالاستفهام هنا ، التقرير ، واستنطاق الواقع الذي شهدته الحياة ، وسجله التاريخ ..
وقوله تعالى
الصفحه ٣٤٦ :
قوله تعالى :
* (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ
.. إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً