الصفحه ٢٧٣ : يغيّر من وضع الإنسان القائم على الإثم ، والمتجه إلى
المنكر .. إنه قوة معارضة لهذا التيار الذي يدفع به
الصفحه ٣٣٣ :
المباركة من المنعم المتفضل عليهم إذ يقال لهم هذا جزاء ما عملتم ، وهو ثمرة ما
سعيتم ، إن سعيكم كان مشكورا
الصفحه ٣٣٧ :
أو يدفعوا بها
إليها إن كانوا غير مؤمنين بها .. فإن المسيحية ـ على الرغم من أنها تلبس لباس
الصفحه ٣٤٣ : الذي تثبت به قدمك على
طريق الدعوة التي تدعو بها ـ هو أن تذكر اسم ربك ، وتستحضر جلاله ، وعظمته ،
وعندئذ
الصفحه ٣٤٤ :
بالسجود ، لله بعضا من الليل .. وأمر بالتسبيح له تسبيحا طويلا ممتدا ، ما وسع
الجهد .. وهذا على معنى أن
الصفحه ٣٦٦ : ء
ـ فهاتوه!!
فالأمر هنا ، أمر
تعجيز ، حيث يواجه المأمور بما هو محال.
فادفع بكفك إن
أردت فخازنا
الصفحه ٣ :
حيث النور والهدى ..
ثم كان مما بدئت
به سورة «الملك» قوله تعالى : (الَّذِي خَلَقَ
الْمَوْتَ
الصفحه ٦ :
[الموت .. والحياة]
وفى قوله تعالى :
* (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ
لِيَبْلُوَكُمْ
الصفحه ١٥ : خَزَنَتُها أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ).
أي أن جهنم حين
برد عليها هؤلاء الواردون من أهلها ، تلقاهم ، مغيظة
الصفحه ٦٥ : تقريرا وتوكيدا لما وعدوا به
فى قوله تعالى : (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ
عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ
الصفحه ١٠٦ : .. وهذا يعنى أن من الإيمان بالله العطف والإحسان إلى عباد الله ، إذ
كان هؤلاء المساكين هم ضيوف الله ، فمن
الصفحه ١٠٧ : يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخاطِؤُنَ) هو وصف لهذا الطعام الجهنمىّ .. إنه طعام أصحاب الخطايا
والآثام ، طعام المجرمين
الصفحه ١٦٣ : ء المشركين بقوم نوح ، وما أجدرهم بأن يلقوا المصير الذي
صار إليه القوم .. ومع هذا فإنهم وإن لم يغرقوا بالطوفان
الصفحه ١٨٢ : ، وأنه كلام عجب لم يسمعوا مثله ..
والصفة الأخرى ،
وصف لمعانيه ، ولما اشتمل عليه نظمه العجيب من معان
الصفحه ١٨٨ : بمضاعفة سيئاته ، بل سيجزى الجزاء
الذي يقوم على ميزان العدل المطلق ..
ومعنى نفى الخوف
من البخس والرهق