الصفحه ٢٠٦ : الله سبحانه ليكون رسولا ، وليتلقّى آيات
الله الموحى بها إليه من ربه ، وأنها من الغيب الذي سيطلعه الله
الصفحه ٢٣٧ : ، كلّ على قدر ما أعطى ..
والقرض الحسن ، هو
الذي لا منّ فيه ولا أذّى ، والذي يكون من طيبات ما كسب
الصفحه ٢٩٧ :
المقام ، الذي يكشف عن أنفسهم ، وهم فى مواجهة الرسول صلوات الله وسلامه عليه ،
وحبه لعاجل الأمور فى مقام
الصفحه ٣١٤ : ، وما يفعلان فى الإنسان ، وما يكشفان له من حقائق ـ أراه الله سبحانه
وتعالى ، السبيل الذي ينبغى أن يسلكه
الصفحه ٣١٩ :
ـ (إِنَّ الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ مِنْ
كَأْسٍ) ومقتضى النظم : «إن الأبرار يشربون بكأس»
ـ (عَيْناً
الصفحه ٣٢٣ : استحق هؤلاء المطعمون لهذا الطعام أن يكونوا فى الأبرار ، لأنهم أنفقوا مما
يحبون ، ومما تشتد رغبة النفس
الصفحه ٣٥٠ :
إليه اجتهاده ..
وهنا لا بأس أن يختلف المفسرون ، إذ ليس قول أحدهم حجة على الآخرين .. وذلك على
خلاف
الصفحه ٣٥١ : آثارها ، وهى حين تنشر السحب فى جو السماء ، كما
يشير إلى ذلك قوله تعالى : (اللهُ الَّذِي
يُرْسِلُ
الصفحه ١٥١ : تَرْهَقُهُمْ
ذِلَّةٌ ذلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كانُوا يُوعَدُونَ).
(خاشِعَةً
أَبْصارُهُمْ) حال من أحوال هؤلا
الصفحه ٣٣٠ :
أي أن الذين
يطوفون بهذا الشراب ، ويقومون على خدمة الشاربين ، هم ولدان ، أي غلمان فى أول
بواكير
الصفحه ١٣١ :
وإنه لو جاء العطف
بالفاء أو ثم ، لكان هذا الترتيب حكما ملزما للناس جميعا أن يجروا عليه فى هذه
الصفحه ١٨٦ : مبعث هذا النبي .. أمّا الآن فإن من يحاول أن يستمع منا ، يجد شهابا رصدا
برمى به قبل أن يبلغ المجلس الذي
الصفحه ٤٨ : للإنسان الذي خرج من عالم البشر ..
قوله تعالى :
* (أَنْ كانَ ذا مالٍ وَبَنِينَ* إِذا
تُتْلى عَلَيْهِ
الصفحه ١٤٢ : شهوات الحيوان الكامن فيه .. فلو أن
إنسانا يكون ملاكا يمشى على الأرض لكانه هذا الإنسان المسلم الذي ينشّأ
الصفحه ١٤٦ :
عليها حساب المضيّعين
للأمانات ، وإنه حينئذ ليعز عليه أن يجدها ، إذا هو أراد أن يؤديها ، لأنها