الصفحه ٣٢٣ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
دَمَّرَ اللهُ عَلَيْهِمْ وَلِلْكافِرِينَ أَمْثالُها) ..
هو تهديد ووعيد
للمشركين
الصفحه ٣٢٦ :
أن ما يتمتع به
الكافرون من متع فى اتصال الرجال بالنساء ، هو عند الكافرين متعة حيوانية ،
يستجيبون
الصفحه ٣٣١ :
طعمه ، وأنهارا من
خمر لذّة للشاربين ، وأنهارا من عسل مصفّى ، كما أن فيها ما يشتهى أهلها من
الثمرات
الصفحه ٣٤٠ :
والسؤال هنا :
ماذا يراد بالعلم المطلوب من النبي أن يعلمه ، من أنه لا إله إلا الله؟ وهل كان
النبي
الصفحه ٣٤١ :
قوله تعالى : (وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ) .. أي اطلب المغفرة من
الصفحه ٣٤٦ :
الاستغفار من النبىّ للمؤمنين والمؤمنات ، يغفر لهم ذنوبهم ، ويمحو عنهم سيئاتهم ،
فإن غفران الذنوب ومحوها إنما
الصفحه ٤٤١ :
القبول والتسليم
من المؤمنين ، من غير تبصر أو تمحيص ، لأفسد عليهم أمرهم ، ولنزع الثقة والطمأنينة
من
الصفحه ٥١٢ : صورة ، وأجلى بيانا مما فى الأرض أو فى أنفسكم .. إن فيها أسباب
رزقكم ، وملاك حياتكم ، بما ينزل منها ما
الصفحه ٩ :
فقال سبحانه : (فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
بِما عَمِلُوا وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ عَذابٍ
الصفحه ١٢ :
ولو جاء النظم
هكذا : قل أرأيتم من أضل منكم إن كان هذا الرسول من عند الله ، ثم كفرتم به ـ لنفروا
الصفحه ٢٦ :
المقاليد : جمع
مقلد ، وهو ما يحيط بالشيء ، ومنه القلادة ، لأنها تحيط بالعنق.
أي أن الله سبحانه
الصفحه ٢٧ : الْمُشْرِكِينَ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ
مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ
الصفحه ٣٢ : .. (وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ) .. وهكذا تختلف منازل الناس عند الله .. فأناس يجتبيهم
ويختارهم ، ويحملهم
الصفحه ٤٠ :
وقوله تعالى : (يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ) ـ إشارة إلى أن
هذا الرزق الذي يسوقه الله سبحانه من لطفه
الصفحه ٤٣ : ء مهول ، وأن ما رأوا منه ليس إلا إشارة دالة عليه ، أما ما غاب عن أعينهم منه ،
فهو الذي سيعرفونه حين