الصفحه ٢٦٩ :
جاء عليه الرسل من
قبله ، سواء فى شخصه ، أو فى مضمون ما أرسل به .. فماذا ينكر القوم منه؟
وفى قوله
الصفحه ٢٩١ :
الطائف .. وفى هذا
المنزل بات النبي ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ مع آيات ربه ، يرتّلها ، ويتلقى منها
الصفحه ٣٨٨ :
يقول :
فآليت لا أرنى
لها من كلالة
ولا من حفى حتى
تلاقى محمدا
ويخرج
الصفحه ٤١٨ : وعد من الله
سبحانه وتعالى للمؤمنين وهم على طريق الجهاد ، بأنه سبحانه ، سيمكّن لهم من مغانم
كثيرة
الصفحه ٤٧١ :
قوله تعالى :
(وَنَزَّلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً مُبارَكاً فَأَنْبَتْنا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ
الصفحه ٥١ : .
وفى تعدية الفعل (يقبل)
بحرف الجر «عن» مع أنه يتعدى بمن ، فيقال قبل فلان من فلان كذا ، ولم يقبل منه كذا
الصفحه ١١١ :
وحساب ، حسب علمه
وحكمته .. وهذا الماء المنزل من السماء ، هو الذي يبعث الحياة فى كل حى ، ويمسك
الصفحه ١١٤ :
الرحلة التي يقطعها الإنسان على ظهر السفينة أو الدابة ، ثم يعود بعدها إلى مستقره
، الذي خرج منه. فكذلك
الصفحه ١٥٠ :
معبود من تلك
المعبودات له عند من يعبده وجه يعبده عليه ، ومنطق يتعامل به معه ..
وثانيا : أن ميلاد
الصفحه ١٩٣ :
رَهْواً إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُونَ (٢٤)
كَمْ
تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٢٥) وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ
الصفحه ١٩٩ :
شىء كثير أفاضه
الله على القوم من فضله ، فما زادهم ذلك إلا طغيانا وكفرا .. وها هم أولاء قد
خلّفوه
الصفحه ٢٣٢ :
غير ذلك من
المقولات ، التي تنتهى إلى القول بوحدة الوجود ، وأنه ليس ثمة خالق ومخلوق ..
ولا شك أن
الصفحه ٢٦٣ : يُحْيِي وَيُمِيتُ قالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ) (٢٥٨ : البقرة).
أما العالم العلوي
، فإن دعوى خلق شىء من
الصفحه ٢٩٢ : رزقه ، ويطرق من أجله كل باب يخيل إليه أن وراءه شيئا
يشبع جوعه ، أو يطفىء ظمأه ـ كذلك يفعل الراشدون
الصفحه ٣٠١ :
أما أن يكون هناك
من الرسل من لا يتصف بهذه الصفة ، فذلك ما صرح به القرآن فى قوله تعالى عن آدم