الصفحه ١٤ :
تكاد سور الحواميم
تكون سورة واحدة فى نظمها وفى مضمونها .. فهى جميعها مكية النزول ، وقد خلت من
القصص
الصفحه ١٩ :
وقوله تعالى : (وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ) .. أي أن من عبادة الملائكة وتسبيحهم لله
الصفحه ٣٨ : مِنْها ،
وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمارُونَ فِي السَّاعَةِ
لَفِي ضَلالٍ
الصفحه ٥٩ :
أي أن الله سبحانه
وتعالى إذ يعفو عن كثير من الذنوب ، ولم يعجّل بجزاء أهلها عليها ـ فليس ذلك لما
الصفحه ٨٤ : عَلَيْهِمْ حَفِيظاً) أي فإنك أيها النبي لست مرسلا إليهم لتقوم على حفظهم من
شرور أنفسهم وسيئات أعمالهم : (إِنْ
الصفحه ١٥٧ : والزور من القول .. وقالوا إنه ابن زنى ، وإن أمه جاءت
به من سفاح!
وفريق غالى فيه ،
ورفعه إلى مقام
الصفحه ١٧١ : ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ أن ينصرف عنهم ، وأن يدعهم
لما هم فيه من لهو ولعب ، حتى تقع بهم الواقعة
الصفحه ٢٠٠ :
وإنما المراد ، هو
الإخبار عن هلاك فرعون ، وإخلاء يده مما كان يعتزّ به من ملك وسلطان ، كما يقول
الصفحه ٢١٦ : ذاقوا هذه الموتة الأولى ، التي
كانوا على إيمان بالحياة والبعث بعدها ، فكان هذا الإيمان سببا فى خلاصهم من
الصفحه ٢١٩ :
مُرْتَقِبُونَ) .. وقد قلنا إن هذا الختام هو دعوة إلى النبي أن ينتظر ما
ستأتى به الأيام من قومه ، ولن ييأس منهم
الصفحه ٢٤٥ :
لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ (٣٤) ذلِكُمْ بِأَنَّكُمُ
اتَّخَذْتُمْ آياتِ اللهِ هُزُواً وَغَرَّتْكُمُ الْحَياةُ
الصفحه ٢٥١ : سبحانه الذي أوجدكم فى هذه الحياة ، وأخرجكم من عالم
الموات إلى عالم الحياة ، وأمسك عليكم هذه الحياة التي
الصفحه ٢٥٢ :
اليوم ، (تَرى كُلَّ أُمَّةٍ
جاثِيَةً) ..
والخطاب للنبى صلىاللهعليهوسلم ، وهو خطاب لكل من هو من شأنه
الصفحه ٢٥٥ :
وإذ يدعى الذين
آمنوا إلى جنات النعيم ، وإذ يخلو الموقف إلا من من الضالين والمكذبين والكافرين
الصفحه ٢٦٥ : أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٩) قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ