الصفحه ٤٨ : إليه ،
تائبين من ضلالهم ، متبرئين من شركهم ، حيث تشملهم الرحمة والمغفرة .. وحيث يشكر
الله لهم ما صنعوا
الصفحه ٥٢ :
هذا ، وليست
التوبة ، كلمة يلفظ بها اللسان ، وإنما هى نية منعقدة على الندم على ما وقع من
ذنوب
الصفحه ٦٩ : يراها ، من حيث الطول والقصر فى أفعالها ، قياما ، وركوعا ، وسجودا ..
أما فى حال أدائها فى جماعة ، فإنه
الصفحه ٩٥ :
(فصلت) .. (حم. عسق. كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ الْعَزِيزُ
الصفحه ١٠١ : ء فى أول سورة
الشورى : (حم ، عسق كَذلِكَ
يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ
الصفحه ١٠٣ : قَوْماً مُسْرِفِينَ (٥)
وَكَمْ
أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ نَبِيٍّ
الصفحه ١٢٢ : هنا ، لأنهم هم الذين يقومون دائما فى وجه كل دعوة تخرج بالنّاس عما هم فيه
من حال إلى حال ، فإن هذا
الصفحه ١٣١ : يعرض عن ذكر
الرحمن هنا ، هو من قامت بين يديه الدلائل ، والحجج على صدق الرسول ، وصدق ما جاء
به من عند
الصفحه ١٣٥ : يفلتوا من قبضة الله ، ولن يخلصوا من العقاب الراصد لهم ، سواء أكان ذلك فى
حياة النبىّ أو بعد موته .. فإنه
الصفحه ١٣٦ : .
وفى هذا التعقيب
دعوة من الله سبحانه إلى النبي الكريم ألّا يحفل بهؤلاء المشركين ، وألا يفتّ ذلك
من عزمه
الصفحه ١٤٦ : .. ومع هذا فقد تلقاه القوم بالتسليم والطاعة ، ولم يقم من بينهم
قائم ينكر هذا القول المنكر ، ويسفه هذا
الصفحه ١٤٧ : أمهل هؤلاء
الضالين ، ومدّ لهم فى ضلالهم ، حتى يكون لهم فسحة من الوقت ، يراجعون فيها أنفسهم
، ويعدّلون
الصفحه ١٦٤ :
وثانيهما : تكريم
العاملين ، وإطعامهم من ثمرة عملهم .. ففى هذا لذة مضاعفة لهذا الثمر الذي غرسوا
الصفحه ١٦٥ : يلقى
أهل الضلال والكفر من عذاب وبلاء فى الآخرة ، بعد هذا البيان الذي كشف عما
للمؤمنين المتقين عند الله
الصفحه ١٧٣ :
بالألوهة فى السماء ، والأرض .. ومن ثمّ كان كل من فى السموات والأرض لسان حمد لله
، وتسبيح لله ، وولاء لجلاله