الصفحه ١٧٠ :
الذي يتخذه النبي من دعوى المشركين بأن لله ولدا ، وهم الملائكة الذين نسبوهم إلى
الله ، ثم عبدوهم من دونه
الصفحه ١٧٧ : ذكر
الاسم الكريم (الرَّحْمنِ) الذي تكرر فى سبعة مواضع من السورة هى :
(وَإِذا بُشِّرَ
أَحَدُهُمْ بِما
الصفحه ١٨٤ :
فرق الأمر : قطعه
، والفصل فيه .. ومنه الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل ..
والمعنى : أنه فى
هذه
الصفحه ١٨٥ : ، خاصة بالعالم الأرضى ، وعلى هذا ، فإن ما
يقضى به فى هذه الليلة من عند الله يكون خاصا بهذا العالم
الصفحه ١٩٨ :
فقد يكون السير
ليلا ؛ فاضحا لأهله ، إذا هم أحدثوا جلبة وضوضاء ..
وأصل السّرى من
السرّ ، وسمى
الصفحه ٢٠٢ :
وكثرت نعمه فيهم
.. وإنه على قدر الإحسان يكون الحساب .. وقد خرج بنو إسرائيل من هذا الامتحان
بأخسر
الصفحه ٢٠٤ : أَجْمَعِينَ (٤٠) يَوْمَ لا يُغْنِي
مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (٤١) إِلاَّ مَنْ رَحِمَ
الصفحه ٢٠٦ :
قوله تعالى :
(فَأْتُوا بِآبائِنا
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ).
هو من تحدّيات
المشركين المنكرين
الصفحه ٢٢١ :
وهنا الحكمة
مطلوبة ، حيث تعرض الآيات القرآنية مشاهد من هذا الوجود فى أرضه وسمائه ، .. وكل
مشهد
الصفحه ٢٢٣ : كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها فَبَشِّرْهُ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٨) وَإِذا عَلِمَ مِنْ
آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها
الصفحه ٢٤٩ :
لا نرى فيها إلا
هذه الصور المكررة من حياة وموت ، وموت وحياة .. أحياء يموتون ، ومواليد يردّون
إلى
الصفحه ٢٥٤ : ) ..
والاستنساخ ، نقل
من أصل ينسخ منه ، ويؤخذ عنه ما ينقل .. والأصل هو اللوح المحفوظ .. وهذا يعنى أن
الملائكة
الصفحه ٢٥٧ :
(فَالْيَوْمَ لا
يُخْرَجُونَ مِنْها وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ) أي أنه لا خروج لهم من هذه النار التي
الصفحه ٢٦٤ : ، ولا تأبه لدعائهم ، حتى ولو كان من شأنها أن تسمع وتعقل.
قوله تعالى :
(وَإِذا حُشِرَ
النَّاسُ كانُوا
الصفحه ٢٨٥ :
كما يقول الله
سبحانه وتعالى فى وصف هذه الريح فى آية أخرى : (ما تَذَرُ مِنْ
شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ