الصفحه ٣٢١ : أقوالهم وأفعالهم ، وفى ماديات حياتهم
ومعنوياتها .. فالمصدر ـ كما قلنا ـ يجمع كل معانى الأحداث المشتقة منه
الصفحه ٣٣٤ : مِنْ
رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ) ـ فى هذا إشارة
إلى المشركين
الصفحه ٣٣٩ :
العمل ، وجاء وقت
الحساب والجزاء .. لقد انتقلوا من دار العمل والابتداء إلى دار الثواب والعقاب
الصفحه ٣٤٤ :
لا يمكن أن تجتمع
منه ذنوب .. فهو ذنب قليل ، كمّا وكيفا ..
وثانيا : فى وقوع
فعل الاستغفار على
الصفحه ٣٤٥ :
وكما يرى النبىّ
المؤمنين أو المؤمنات فى حاجة إلى تطهير مما علق بهم من خطايا وآثام ، كذلك يرى
بعض
الصفحه ٣٥١ :
فقد يكون المؤمن
على درجة من الإيمان .. فهو يؤمن بالله ، وبكتاب الله وبرسول الله ، وباليوم الآخر
الصفحه ٣٦٣ :
لهم ظهرا إذا
التحم القتال. إن اليهود إذا ظلوا فى المدينة على ما هم عليه من كفر وحسد ، أفسدوا
على
الصفحه ٣٦٨ :
يسمع منطوقه ، ولا
يكاد يعرف مفهومه إلا لأهل العلم فى هذا الباب ..
وقد كان للمنافقين
من لحن القول
الصفحه ٣٨٣ :
والجانب النفسي هو
المنظور إليه هنا ، فى هذا الوعيد الذي يأخذ به الله سبحانه من لبس ثوب الجهاد
الصفحه ٣٨٩ :
قوله تعالى :
(ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ
تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَمِنْكُمْ مَنْ
الصفحه ٣٩٥ :
يدخلوها على أهلها
فى غزوتى «أحد ، والأحزاب» ..؟
فأى فتح أعظم عند
المسلمين من هذا الفتح ، الذي
الصفحه ٤٠٤ :
فهو ـ وإن كان من
فضل الله ورحمته ـ فإن للنبى سببا متصلا به ، بما كان منه من جهاد وبلاء ، فى القيام
الصفحه ٤٢١ :
يجمع المفسرون على
أن ما تشير إليه الآية من كفّ أيدى المشركين عن المؤمنين ، وكف أيدى المؤمنين عن
الصفحه ٤٢٢ : الماضي ..
والجواب على هذا
من وجهين :
أولهما : أن
الإخبار عن المستقبل بالفعل الماضي ، إشارة إلى تحققه
الصفحه ٤٤٦ : حكم الله ورسوله ..
عندئذ لا يترك الأمر هكذا ، باستسلام الفئة الباغية تحت حكم السيف .. فإن ذلك من
شأنه