الصفحه ٦٠ : كثير الصبر ، يجد من صبره ما يعينه على الوقوف الطويل ،
الدارس ، المتوسم ، فى آيات الله ، فيرى فى كل معلم
الصفحه ٦٢ :
الذين أخذوا ببعض
ذنوبهم ، لا كلّها ، لأن ذنوبهم أكثر من أن تستوفى منهم بأى عذاب ينزل بهم فى هذه
الصفحه ٧٢ : شُورى
بَيْنَهُمْ) وفى مقام هذا المقطع من الآية ، بين ما سبقها ، وما جاء
بعدها من كلمات الله ، فنرى كيف
الصفحه ٧٧ :
بدلا من التعبير
بلفظ مثل : يدفعون ، أو يردّون ، أو نحو هذا ـ تحريض لمن وقع عليه البغي أن يتحرك
لرد
الصفحه ٨٢ : مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ)؟ أي هل هناك من سبيل إلى الخروج مما نحن فيه ، والعودة إلى
الحياة الدنيا ، لنصلح ما
الصفحه ٨٦ : فى مجرى حياة الإنسان ، بل إن ذلك جبلّة وطبيعة فيه ، وأنه إذا كان ثوب
النعمة الذي لبسه حينا من الزمن
الصفحه ١١٥ : الملائكة بنات الله ، ولم يروا أن يكون هؤلاء الملائكة ذكورا .. وهذا منطق سقيم
إذ كيف يكون الذكور والإناث من
الصفحه ١٢٠ : ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ
وَلَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ
الصفحه ١٢٤ :
به إليهم .. فناسب
أن يجىء ذكر إبراهيم ـ أبى الأنبياء ـ وموقفه هو من قومه ، بعد أن كذبوه ، وأنكروا
الصفحه ١٣٠ :
الذين ستكون لهم
الآخرة ، وما فيها من نعيم مقيم .. أما من سواهم ، فلا شىء لهم من هذا النعيم ..
وليس
الصفحه ١٣٣ :
فى نفس هذا الضال
الذي عشى عن ذكر الرحمن ، وأصبح من قرناء الشيطان ـ من ضيق بصاحبه ، ومن حسرة وندم
الصفحه ١٤٠ :
وَما
نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلاَّ هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِها وَأَخَذْناهُمْ
بِالْعَذابِ
الصفحه ١٥٩ :
إلى كذا وكذا من المعاصي ، وأنت الذي زينت لى كذا وكذا من الشرور ، كما يقول الله
سبحانه على لسان
الصفحه ١٩٤ : الذي جاء إلى فرعون وملائه ..
وفى وصف موسى
بالكرم ، لما فى يديه من معجزات كثيرة ، عاد على الناس خيرها
الصفحه ٢٠٣ :
ففى قوله تعالى : (عَلى عِلْمٍ) ردّ على من لا يعرف قدر الله سبحانه وتعالى ، ولا يعنو
لجلاله وعظمته