الصفحه ١١٦ : هؤلاء المشركون ، ذلك الوصف الذي يسوون فيه بين
الخالق والمخلوق! ..
والمراد بالجنة
هنا ، هم الشياطين
الصفحه ٢١٨ :
إن الجنة لا
يدخلها إلا مؤمن .. فمن كان على غير الإيمان ، وطلب الجنة فقد غبن نفسه ، وأضلّها
وغرّر
الصفحه ٣٨٨ :
فيهم من قوله تعالى : (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ) فهو حكم عام على
الصفحه ٨ :
قوله تعالى :
* (وَجَعَلْنا فِيها جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ وَفَجَّرْنا فِيها مِنَ
الصفحه ٢٣ :
الجنة (سَلامٌ) عليكم» .. وهذا هو غاية نعيم أصحاب الجنة وأطيب طعومها
الطيبة عندهم ..
قوله تعالى
الصفحه ٦٤ :
وعدهم الله الخلود
فى جنات النعيم .. كما يقول سبحانه : (خالِدِينَ فِيها لا
يَبْغُونَ عَنْها حِوَلاً
الصفحه ١١٥ : :
* (وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الْجِنَّةِ نَسَباً وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ
الصفحه ١٨٠ :
قوله تعالى :
* (جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ
الْأَبْوابُ) ..
هو بدل من «حسن
مآب
الصفحه ٢٧٨ :
حساب له ..
وقوله تعالى : (نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ
نَشاءُ) أي ننزل من الجنة حيث نشاء ، غير
الصفحه ٤٥ : أنفسهم فى منزلة التابع للسيد ، والعبد للرب ..
وهؤلاء المخلوقون
، من جن وملائكة ، هم عبيد لله ، وقد
الصفحه ٥٨ : جَنَّاتِ النَّعِيمِ* عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ) هو بعض ما يجزى به عباد الله المخلصون : (لَهُمْ رِزْقٌ
الصفحه ٢١٢ : :
أن خسارة الضال لأهله يوم القيامة ، هو تفرقهم عنه ، فلا يلتقى بهم إذا كانوا فى
الجنة ، أما إذا كانوا
الصفحه ٢٢٣ : البلاء ، وقيل له ادخل؟ الجنة كلّا ..
(لا يَسْتَوِي
أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ .. أَصْحابُ
الصفحه ٢٦٩ : اتَّقَوْا رَبَّهُمْ
إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها وَفُتِحَتْ أَبْوابُها وَقالَ لَهُمْ
الصفحه ٣١٥ : عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ