الصفحه ٤٠٦ :
واتهام بالسحر
والجنون إلا مثل ما كان يقال للرسل من قبلك من أقوامهم .. وفى هذا عزاء للنبى
صلوات
الصفحه ٤٤ : كانَ
رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً) .. (٦ : الجن
الصفحه ٢٩٩ : ينظروا فيها ، بل أسرعوا بهذا الاتهام الذي رموها به ، فقالوا ساحر كذاب ..
ثم إنه لما جمع
فرعون السحرة
الصفحه ٣٠٠ : للناس أنه القادر على ما عجزت
عنه السحرة مجتمعين ، وأنه إذا كان السحرة ـ وما معهم من سحر ـ قد خافوا موسى
الصفحه ٤٨ : .. ولكن المشركين يتخذون منها مادة للهزء والاستسخار!.
قوله تعالى :
* (وَقالُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ
الصفحه ١٢٧ : ، وقال الكافرون عن هذا الرسول ، (هذا ساحِرٌ كَذَّابٌ) فرموه بالسحر ، واتهموه بالكذب!
وفى قوله تعالى
الصفحه ١٣٠ : ، فقالوا عنه : هو شعر ، وهو سحر ،
وهو أساطير الأولين .. إلى آخر تلك المقولات التي قالوها فى كلام الله
الصفحه ٣٠١ : بموسى ، ويخلص من هذا الخطر الذي يتهدده منه
ومن سحره .. وكأن فرعون بقوله : «ذرونى أقتل موسى» إنما يتحدث
الصفحه ٣٠٤ : بموسى ، وميل إلى الطريق الذي هو عليه ، إذ لو كان
غير منظور فيه إلى شىء آخر ، لآمن كإيمان السحرة ، ولما
الصفحه ٣٠٦ : ، تستند إلى آيات بينات ، قد رأيناها رأى العين
، وقد بطل بها سحر الساحرين .. وهذا يعنى أنها من عند إله قوىّ
الصفحه ٢٧٧ : إذا جاءوها وقد فتحت لهم أبوابها وتلقوا هذه
التحية الطيبة من ملائكة الرحمن ، ودخلوا الجنة ـ وجدوا ما لا
الصفحه ٢٢ : الذي يسعد به .. فإذا كانت الآخرة ، كان من مطالب أهل الجنة
أن يستعيدوا ما كانوا يجيدون من نعيم فى دنياهم
الصفحه ١٨٢ :
هذا هو الوجه
المقابل لأصحاب الجنة ، الذين ينعمون بهذا النعيم الخالد ، ويهنئون بما أفاء الله
سبحانه
الصفحه ٢٧٦ :
إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها وَفُتِحَتْ أَبْوابُها وَقالَ لَهُمْ
خَزَنَتُها سَلامٌ
الصفحه ٢١ :
التفسير :
قوله تعالى :
* (إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ
فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ* هُمْ