الصفحه ١٤١ : تعالى :
(نُمَتِّعُهُمْ
قَلِيلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ) ..
هو وعيد بعد وعيد
لهؤلا
الصفحه ١٤٣ :
والأرض ، فكان الجواب : لأنهم مستكبرون ، ثم أضرب عن هذا الجواب بقوله : (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ١٥٠ : مستكنّا في أحشاء النور : (يُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ) ثم نرى النور مطويّا في كيان الظلام : (وَيُولِجُ
الصفحه ١٦٤ : أو جيلين ، ثم غربت شمسها ، إذ لم يكن وراءها كتاب ، يقوم في القوم
مقام الرسول بعد موته.
وبهذا يكون
الصفحه ١٨٦ : ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها .. إِنَّا مِنَ
الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ).
المراد
الصفحه ١٨٩ :
يكون هذا وهم على ما يشهد الناس منهم من خلاف فيما بينهم ـ ثم ما سيشهدون من خلاف
بينهم وبين النبي؟ وكيف
الصفحه ١٩٧ :
..
وانظر ، ماذا يكون
وراء هذا من بلاء ، وفتنة!
فمثلا إذا قرأ
قارئ آية ، ثم أتبعها أخرى ، وجد مئات
الصفحه ١٩٨ : آيات الخمر نزلت جملة واحدة ، جمعت أطراف
الأمر كله! وعلى هذا يكون النظر في حرمة الخمر وحلّه .. ثم إن له
الصفحه ٢٢١ : العسرة وحين البأس ..
ثم أوقع الله
سبحانه بين المشركين وحلفائهم من اليهود ، فاتّهم كل منهما صاحبه في
الصفحه ٢٣٢ : الخروج مع المؤمنين إلى القتال ، بدءا ، بعد أن فعلوا هذا
بأنفسهم أولا .. فهم لم يخرجوا إلى القتال ، ثم
الصفحه ٢٩٤ : آمَنُوا إِذا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَما لَكُمْ
الصفحه ٢٩٥ : تبنّيهم أبناء غيرهم ، ثم تجاوزوا هذا إلى
تحريم مطلقات هؤلاء الأبناء الأدعياء ، عليهم .. تمكينا لهذه
الصفحه ٢٩٩ : ، تسع
أولئك الذين تجرى ألسنتهم بقولة سوء فيما اختص الله نبيه الكريم به ، ثم تابوا من
قريب ، ورجعوا إلى
الصفحه ٣١١ : غليظة ، وعدوانا آثما ، إذ
كان النبىّ داعية خير ، ورسول هدى ورحمة .. فإذا لم يكن ـ والحال كذلك ـ ثمة جزا
الصفحه ٣١٤ : وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلاَّ
قَلِيلاً (٦٠