الصفحه ٢٦٦ :
ثم جعل حسابهن في
مقام الإحسان أو الإساءة ، على غير ما يقوم عليه حساب النساء جميعا ..
ـ وفي قوله
الصفحه ٢٧٧ :
فقد كان الجاهليون
يتخيّرون من يرون من أبناء غيرهم ، ثم ينسبونهم إليهم نسبة الولد إلى أبيه ، وقد
الصفحه ٢٨٠ : زينب ، مترقبة لطلاقها .. ثم
يتأوّلون قوله تعالى : (وَاتَّقِ اللهَ) أنه خطابّ للنبىّ ، يحمل إليه عتابا
الصفحه ٢٨١ : ، ثم الطلاق ، وذلك بعد أن يتم الزواج ،
ويعايش الزوجان كل منهما الآخر .. أما قبل الزواج ، فلم يكن أحد
الصفحه ٢٩٣ : )
____________________________________
الآيات : (٤٩ ـ ٥٢)
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ
الصفحه ٢٩٦ : (فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً) (٤ : النساء).
ثم إنه لكى يزداد
أهل الضلال والنفاق غمّا إلى غمّ ، ذكر الله
الصفحه ٢٩٧ : ) تعظيم لشأن النبىّ ، بذكر اسمه ، ثم بتكرار هذا الذكر ..
هذا من جهة ، ومن جهة أخرى ، فإن في ذكر النبىّ
الصفحه ٣٠٠ :
نسائه ، وأن يقسم
بينهن كيف يشاء .. ثم إن له بعد هذا أن يضمّ إليه من أرجأ منهن .. إذا رغب فيها
الصفحه ٣٠٤ : جاء أولا ، ثم أن النبي صلىاللهعليهوسلم لم يحظر عليه التزوج من بنات عمه وبنات عماته ، وبنات خاله
الصفحه ٣٠٥ :
يتزوج من غير
صنفين من النساء : بنات عمه أو بنات عماته ، وبنات خاله أو بنات خالاته .. ثم من
أي
الصفحه ٣٠٨ : ..) ثم في قوله تعالى بعد ذلك : (وَإِذا
سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ) هذا
الصفحه ٣١٥ : اليهود من قبلهم.
وقوله : (ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا
قَلِيلاً) ـ إشارة إلى أن
هؤلاء المنافقين
الصفحه ٣١٩ : مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ
لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا
الصفحه ٣٢٤ : ما يشير إليه
قوله تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ
الصفحه ٣٢٥ : ءَ كُلَّها
ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْماءِ هؤُلاءِ
إِنْ كُنْتُمْ