الصفحه ٢٥٢ : فِي
الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ).
وكما في كل جماعة
رأس
الصفحه ٣٢٣ :
وفي أثناء سير
موسى في المدينة ، وجد فيها رجلين يقتتلان .. أحدهما إسرائيلى «من شيعته» والآخر
مصرى
الصفحه ٣٢٤ : :
(فَأَصْبَحَ فِي
الْمَدِينَةِ خائِفاً يَتَرَقَّبُ .. فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ
يَسْتَصْرِخُهُ
الصفحه ٣٢٧ : .. فنقول : رأينا في
الآيات السابقة ، أن حدثا عارضا عرض لموسى ، وهو يدخل المدينة متخفيا ، ولا يعرف
أحد شخصه
الصفحه ٣٣٤ : !
وعلى مقربة من المدينة
وجد العين التي يستقى منها أهلها .. وهناك كانت جماعات الرعاة ترد الماء ، وتستقى
الصفحه ٢٦٠ : حين نجا لوط ومن معه ، إلا امرأته ، فقد كانت حربا عليه ، وعلى المؤمنين ،
فأخذها الله بما أخذ به القوم
الصفحه ١١ : بلاء ، وعذاب .. مع الرحمة المحفوفة به.
من الرحمن الرحيم
.. فكيف بهذا العذاب لو جاءهم خالصا من غير
الصفحه ١٤٣ : الناس إليها ، وأكثرهم
استجابة لها هم من خلت أيديهم من كل سلطان مادّيّ ، أو روحيّ! هكذا موقف النبيّ مع
الصفحه ١٣٣ : المقطع الذي قتطعناه من قصة موسى ، وهو لقاؤه
مع فرعون ، ودعوته إلى الله ، وإلى أن يرفع يده عن بني إسرائيل
الصفحه ٢٤٨ : سليمان ، وأن تعبده .. وقد آمنت! فقالت : (رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ
مَعَ سُلَيْمانَ
الصفحه ٥٧ : غير مأمون .. فهم مع طمع ورجاء في رحمته ،
وخشية وخوف من بأسه وعقابه .. هكذا حال المؤمنين بالله ، لا يأس
الصفحه ٦٤ :
فهذا هو الوجه
الظاهر لإيمان المؤمنين. فيهم تواضع ، وتعفف عن السّفه والفحش .. وهذا حالهم مع
الناس
الصفحه ٨٣ :
جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ؟) ـ أي أتنفّذ فيّ
هذا الحكم ، ولو كان معى شىء مبين ، وحجة واضحة على هذه الأقوال
الصفحه ٩٤ : .. قال أصحاب موسى : إنا لمدركون.
(قالَ كَلَّا .. إِنَّ
مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ ..)
(فَأَوْحَيْنا
الصفحه ١٢٠ : :
١ ـ موسى ومعه
أخوه هرون ، وما عرضا على فرعون من مقولات وآيات.
٢ ـ فرعون ،
والملأ الذين معه من قومه وسحرته