الصفحه ٤١٥ : عليه ، إلى المدينة مع أصحابه ، كانت أشبه بسفينة
نوح ، حيث وجد المسلمون في المدينة أمنا وسلاما ، وحيث
الصفحه ٣٢٩ : السياسى الحكيم ، الذي خرج من قصر
فرعون ، فى صورة هذا الرجل الذي جاء من أقصى المدينة يسعى .. إنه كبير من
الصفحه ٢١٩ : ، كما يقول الله تعالى : (فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خائِفاً
يَتَرَقَّبُ) (١٨ : القصص) أي
يترقب القصاص
الصفحه ٣٢١ :
الْمَدِينَةِ
يَسْعى قالَ يا مُوسى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ
الصفحه ٣٢٠ : روحيّا أو ماديّا ، وقد كان
لموسى ، السلطان الروحيّ والماديّ معا على بني إسرائيل .. «والعلم» هو ما مع هذا
الصفحه ٣٢٥ :
خرج موسى يسير في
طرقات المدينة ، يتحسس أخبار الفعلة التي فعلها بالأمس ، ويتسمع حديث الناس عنها
الصفحه ٢١٨ : المرسلين .. فهل من المرسلين من يظلم؟ وهل كان موسى ـ وهو من المرسلين
ـ ممن ظلم؟
نذكر هنا حادثة
موسى ، مع
الصفحه ٣٢٢ : القتيل كان هو الذي انتشل موسى من اليم!!
قوله تعالى : (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
غَفْلَةٍ مِنْ
الصفحه ١٣ : تدخل على نساء قريش
، تضحكهم .. فلما هاجرت إلى المدينة ، قدمت علىّ ، فقلت لها : أين نزلت؟ قالت على
فلانة
الصفحه ١٦١ : بمكة ـ أقصر منها ،
وهو بالمدينة ..
«وانظر إلى ما نقل
ـ أي روى ـ فى نزول سورة «براءة» فى غزوة «تبوك
الصفحه ٣٣٠ :
موسى في المدينة
بالدخول ، يشير إلى أنه كان يعيش خارجا عنها .. وقلنا إن ذلك كان في قصر فرعون ،
الذي
الصفحه ٨٦ : )
____________________________________
التفسير :
وينتقل المشهد إلى
خارج المدينة ، حيث احتشد الناس ، ليشهدوا هذا اليوم العظيم ..
وفي ميدان
الصفحه ١١٧ : قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ؟ إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي
الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها
الصفحه ١٦٦ :
ومثل ثالث ..
«أم حبيبة» زوج
النبي ، وبنت أبى سفيان ، يدخل عليها أبوها في منزلها بالمدينة ، قبل
الصفحه ٢٤٩ : ) وَكانَ فِي
الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ (٤٨)
قالُوا
تَقاسَمُوا