الصفحه ٣٠٩ : )
خالِدِينَ
فِيها لا يَبْغُونَ عَنْها حِوَلاً (١٠٨) قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي
الصفحه ٣١٨ :
كما نجد المناسبة
أيضا : بين قوله تعالى : فى آخر سورة الكهف : (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً
الصفحه ٤٠٧ : الْبَحْرِ
يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى (٧٧)
فَأَتْبَعَهُمْ
فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الصفحه ١١٦ : وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ، وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ ، وَفَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ
الصفحه ١٢٣ : .
والآية تنتقل
بهؤلاء الناس ، الذين كرمهم الله ، وفضلهم على كثير من خلقه ، وحملهم فى البر
والبحر ، ورزقهم
الصفحه ١٢٥ : ونور .. وهاهم أولاء
فى الآخرة على ما كانوا عليه فى الدنيا ، قد غرقوا فى بحر متلاطم الأمواج من الكرب
الصفحه ١٦٤ : حين ضرب البحر بعصاه انفلق ، وانشق ، فكان كل فرق ، أي جانب ، كالجبل
العظيم وقد قرىء «فرّقناه» بتشديد
الصفحه ٢٣٨ :
فِي
الْبَحْرِ عَجَباً (٦٣) قالَ ذلِكَ ما
كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلى آثارِهِما قَصَصاً)
(٦٤
الصفحه ٢٤٩ : له ، يتعلم من علمه ،
ويغترف من بحره .. وذلك فى تواضع كريم وأدب نبوىّ عظيم .. فيقول :
* (هَلْ
الصفحه ٢٥٠ : القول غريزة
حبّ الاستطلاع عنده ، وأغراه بأن يخوض عباب هذا البحر ، ولو خاطر بنفسه .. فقال فى
أدب نبوىّ
الصفحه ٢٥٦ : يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها وَكانَ
وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً
الصفحه ٢٨١ : الجماد ، وعالم الأحياء .. فالبحر تهيجه العواصف وتثيره الرياح ، وهو بالتالى
يصخب ويموج ، ويضرب بأمواجه
الصفحه ٣٠٤ : .. كما أن مأجوج ، مشتق من الموج والاضطراب .. يقال ماج البحر : أي
اضطرب وهاج ..!
ولعلّ أغرب ما قيل
فى
الصفحه ٣٤٠ : بهذا
الاسم فى صحراء سيناء على ساحل البحر الأحمر .. فكان الجانب الغربي من الطور على
يمين موسى ، والجانب
الصفحه ٣٩٧ : سُبُلاً) أي طرقا تسلكونها فى البر والبحر .. (وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً
فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً