الصفحه ٢٥٥ : لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها وَكانَ
وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ
الصفحه ٢٦٢ : الْجِدارُ.
فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ .. وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ
لَهُما .. وَكانَ
الصفحه ٢٤٤ :
وأيا ما كان الأمر
، فإنه ليس للبحرين ، أو لمجمعهما شأن فى كبير مضمون القصة ومحتواها ..
ـ وقوله
الصفحه ٢٤٥ : البحرين!
والذي نؤثر أن
نقول به ، هو أن هذا الحوت ليس إلا سمكة من أسماك البحر ، وحوتا من حيتانه ،
وأنهما
الصفحه ٢٤٣ :
: (لا أَبْرَحُ حَتَّى
أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) .. يريد به أنه على نية صادقة ، وعزم وثيق ، من
الصفحه ٢٤٦ : .. ثم إنه لم يمهل موسى
، وينتظر رأيه فى هذا الأمر ، بل اندفع إلى البحر ، ليصطاد شيئا يجعلانه غذاء لهما
الصفحه ١٢٠ : جانب البحر؟ أو تخرجون من ملك الله؟ ثم أتدفعون بأس الله عنكم إذا
جاءكم؟ فهل تأمنون ، وأنتم فى البرّ أن
الصفحه ٣١٥ :
(قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ
الصفحه ٤٠٨ :
بعصاه التي يضرب
بها البحر ، فينشق ، وينحسر ماؤه عن الأرض .. فإذا هى طريق يبس ، كأن لم يمسسه
الما
الصفحه ١١٩ : وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ
مِنَ الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ
الصفحه ١١٨ : .
____________________________________
الآيات : (٦٦ ـ ٧٠)
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ١٢١ : كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ
وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ
الصفحه ١٦٠ : بعد أن يصبح أو يمسى فلا يجد لبنى إسرائيل أثرا ، ولكن مكر الله به كان أسرع ،
فساقه هو وجنوده إلى البحر
الصفحه ٢٣٧ :
لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
حُقُباً (٦٠) فَلَمَّا بَلَغا
الصفحه ٢٤٢ : ألوانه ، حتى تكتمل الصورة ، شأنه فى هذا
شأن الفتى الذي صحب موسى ، وشأن الصخرة ، وشأن البحر .. ولو لم يكن