الصفحه ١٨٠ : يجعل رصيده كلّه من الكلم الطيب ، آخذا ومعطيا ـ الذي يسلك هذا المسلك ، لن
يضلّ أبدا ، ولن يقع له أو منه
الصفحه ١٧٨ : من خير أو شر ، هو فى الواقع أثر من آثار
كلمة طيبة ، أو كلمة خبيثة .. فكلمة واحدة ينطق بها صاحبها
الصفحه ١٧٠ : : (٢٤ ـ ٢٧)
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها
الصفحه ٢٩٠ : والتقوى ، كلّه طيب ،
والجزاء عليه حسن فى الدنيا ، ولكن ما يجده المؤمن فى الآخرة من ثواب الله ،
ونعيمه ، هو
الصفحه ٣٥٩ : »
بعد عودته عليها مفردا فى قوله تعالى : (فَلَنُحْيِيَنَّهُ
حَياةً طَيِّبَةً) ، وذلك ليتحقق أولا لكل من
الصفحه ٣٥٧ : عند الله
، ولتقبّل الله تعالى منه هذا العمل الطيب ، وجعله له عدّة فى الدنيا ، وزادا
كريما طيبا فى
الصفحه ٣٨٥ :
فهذه القرية ـ مثلا
ـ كانت ـ كما يقص القرآن الكريم من أخبارها ـ فى حياة طيبة ، يأتيها رزقها رغدا من
الصفحه ١٦٤ :
بالكافرين من عذاب
الله فى الآخرة .. فيسأل : أليس لهؤلاء الكافرين أعمال طيبة فى دنياهم ، تخفف عنهم
الصفحه ٣٦٠ : أيضا تؤثّر كلمات الله أثرها الطيب
فيه ، فينال ما شاء الله أن ينال من ثمرها المبارك.
قوله تعالى
الصفحه ١١٣ : وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ) (١٧ : الأنعام)
وأخذ من ثمراتها الطيبة
الصفحه ١٣٧ :
وَأَنِّي
فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ) (٤٧ : البقرة) كما
كانوا يسمعون ما نزل من القرآن فيما
الصفحه ٧٤ :
(وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ
الصفحه ١٨٦ :
على خلافته فى هذه
الأرض ومكنّ لهم من أسباب الحياة فيها ، فبسط الأرض ، وأنزل عليها من السماء ما
الصفحه ٣٤١ : رحمة يستظلون به ، ويجدون الشفاء فى آياته وكلماته ،
وبشير خير بما أعدّ الله المسلمين من حياة طيبة فى
الصفحه ٣٨٤ :
وهذا الحدث هنا ،
هو المثل الذي ضربه الله لمن يعقل ، ويعتبر ، ويأخذ من مضرب المثل عظة وعبرة