الصفحه ١٧٢ : نفحات الخير ، هى من الكلم الطيب ..
والكلم الطيب كثير
: لا يكاد يحصر .. تختلف أشكاله ، وتتعدد صوره
الصفحه ١٧٤ :
الحياة ، والنمّاء
، كذلك يعرف الكلام الطيب ، وما بثمر من ثمر طيب ، والكلام الخبيث وما يثمر من
خبيث
الصفحه ١٥٣ : الطيبات من الأعمال ، وتكريما للصالحين من عباده.
____________________________________
الآيات : (٩ ـ ١٧
الصفحه ٣٥٨ : الدّنيا ، وطيب هذه الحياة
يجىء من نفحات الإيمان بالله ، تلك النفحات التي تثلج الصدر بالطمأنينة ، والرضا
الصفحه ٣٢٩ : الطَّيِّباتِ .. أَفَبِالْباطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ
اللهِ هُمْ يَكْفُرُونَ).
هذا رزق من رزق
الله ، الذي
الصفحه ١٧١ :
بالاستفهام الأمر
: أي انظر كيف ضرب الله مثلا .. والكلمة الطيبة ، هى كل كلمة جاءت من واردات الحقّ
الصفحه ١٧٣ : الطيّب ، أو تكون لها تلك
الأوصاف من الخبث .. وإنما الكلمة ـ طيبة كانت أو خبيثة ـ لا يظهر طيبها ، أو
خبثها
الصفحه ١٧٥ : الصفات لا تعطى شيئا من ذات
نفسها ، إلّا إذا صادفت النفس الطيبة التي تقبلها ، والمشاعر الكريمة النبيلة
الصفحه ٣٣٠ :
ما رزقهم به من
طيبات فى هذه الحياة ، مما يتقلبون فيه من فضل الله ونعمته .. وهذا كلّه من عطاء
الله
الصفحه ٩٤ :
الطيبة لما يجنون من ثمرات مباركة ، هى غذاء الأرواح ، وزاد القلوب ، وهى التي تلد
الرجال ، وتربىّ للإنسانية
الصفحه ٣٢٢ : وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَنِينَ
وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ أَفَبِالْباطِلِ
الصفحه ٢٩٧ : ، الذي جعله الله وعدا
عليه حقا .. ففى هذا البعث تتبين للناس مواقفهم من الحق ، ويمتاز الخبيث من الطيب
الصفحه ٣٧ : خطوة خطوة .. فحرف الجر «من» دال على التبعيض فى هذا التركيب.
وروح الله : نفحات
رحمته ، وأنسام لطفه
الصفحه ٢٤٢ : هُوَ الْعَذابُ الْأَلِيمُ) ..
ففى هذه الآيات
نفحات من رحمة الله ومغفرته .. وفيها لفحات من بأسه وعذابه
الصفحه ١٧٩ : من الكلمات
الطيبة ، والحكم البالغة ، تعيش فى الناس منذ أزمان ، إذا ذكروها طلعت عليهم
بوجهها المشرق