الصفحه ١٤٧ : وفاته يوم الجمعة يوم عرفة بالديار المصرية ، وأظنه جاوز السبعين وصلي عليه
بجامع الأموي صلاة الغائب في
الصفحه ١٠ : في تاريخه في سنة اربع وسبعمائة : وفي يوم الخميس
الثاني والعشرين من ذي القعدة حكم قاضي القضاة جمال
الصفحه ١٣ : انتهى. وقال الأسدي رحمهالله تعالى في تاريخه في سنة سبع وثمانمائة وفي أول المحرم وصل
توقيع بدر الدين حسن
الصفحه ٣٨ : ابن مفلح ولم
يفصل ، قال شيخنا تقي الدين بن قاضي شهبة رحمهالله تعالى في سنة سبع وثمانمائة : في آخر
الصفحه ٩٧ : والأصول وناب في الحكم عن قاضي القضاة علاء الدين بن
المنجا رفيقا لعمي الشيخ برهان الدين ، ثم ترك النيابة
الصفحه ٤ :
آخرها سنة سبع
عشرة ، فأقام بها مدرسا للمالكية وشيخا للمستفدين عليه ، وقد أثنى عليه ابن خلكان
ثنا
الصفحه ١٤ :
، وجلس للحكم بالمدرسة الظاهرية الجوانية انتهى ، ثم قال : أول سنة سبع عشرة
وثمانمائة ، وقاضي القضاة ناصر
الصفحه ٢١ : قال لكاتب السر
ابن آجا : ومختصر الفاتحة أيضا؟ وأنه أرسل ليستناب في الحكم عن الشهاب الطرابلسي ،
وأنه
الصفحه ٢٩ : ، وقال في سنة سبع وتسعين وستمائة : وفي شهر
ربيع الأول درس بالجوزية عز الدين ولده ، وحضر عنده إمام الدين
الصفحه ٩ : الحكم ، فأجيب إلى ذلك ، وكذلك قاضي الحنابلة لم يأخذ
على احكامه أجرا ، وقال نحن في كفاية ، فأعفي من ذلك
الصفحه ١٥ : انتهى. ثم قال في سنة سبع واربعين وثمانمائة : وقاضي القضاة
سالم التونسي المالكي جاء الخبر انه عزل في
الصفحه ٣٤ :
الأمارة غير
الأتان. تولى الحكم بدمشق عدة أعوام ، ثم صرف واستمر الى أن لحق بالسالفين من
العلما
الصفحه ٣٦ : ، وقرأ عليه
العربية واحكمها ، ثم قدم دمشق بعد السبعين ، وقاضي الحنابلة اذا ذاك علاء الدين
علي العسقلاني
الصفحه ٣٩ : ابراهيم بن محمد بن مفلح
الامام العالم الواعظ صدر الدين ، ولي نيابة الحكم عن قاضي القضاة شمس الدين بن
عبادة
الصفحه ٩٩ : من بلاد حوران فرقت زمانا
ثم تغلب عليها بنو عبد الملك ، ثم حكم بانتزاعها منهم القاضي محب الدين ، وان